س و ج .. كل ما تريد معرفته عن تنظيم "ولاية داعش الصعيد" ومحاكمته

الإثنين، 05 فبراير 2018 01:30 ص
س و ج .. كل ما تريد معرفته عن تنظيم "ولاية داعش الصعيد" ومحاكمته داعش
كتب إيهاب المهندس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أوشكت محكمة جنايات الجيزة، برئاسة المستشار معتز خفاجى، على كتابة كلمة النهاية فى محاكمة المتهمين بقضية "ولاية داعش الصعيد"، فى اتهامهم بتكوين خلية إرهابية تستهدف مؤسسات الدولة، وخلال الأسئلة الآتية سنجيب على بعض النقاط الهامة فى الدعوى.

س متى تم تكوين التنظيم ؟
 

ـ كشفت التحقيقات قيام المتهم الأول فى القضية مصطفى عبد العال، بتكوين وتأسيس التنظيم الذى يتكون من 4 خلايا عنقودية مطلع عام 2015، وكما أكدت التحريات، المتهم تلقى تكليفات من أبو بكر البغدادى لتكوين خلية داعش الصعيد مساوية لولاية سيناء.

س متى نظرت أولى جلسات القضية؟
 

فى 1 أغسطس 2017 نظرت المحكمة أولى جلسات الدعوى وقررت المحكمة تأجيلها لتعذر حضور اثنين من المتهمين.

س كم عدد المتهمين فى الدعوى ؟
 

ـ تضم الدعوى 66 متهما من بينهم 43 محبوسا و23 هاربا.

أين تعقد جلسات الدعوى؟
 

ـ عقدت جميع جلسا الدعوى فى قاعة المحكمة بمعهد أمناء الشرطة بطرة، برئاسة المستشار معتز خفاجى، وعضوية المستشارين سامح سليمان ومحمد عمار والسعيد محمود وسكرتارية سيد حجاج ومحمد السعيد.

كم عدد الجلسات التى نظرتها المحكمة فى الدعوى؟
 

ــ نظرت المحكمة حتى الآن 8 جلسات.

ما هى التهم الموجهة للمتهمين؟
 

ــ يواجه المتهمين مجموعة من التهم منها تأسيس وتولى قيادة جماعة أسست على خلاف أحكام القانون، الغرض منها الدعوة إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين، ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها، والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين، والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعى.

ـ ماذا قال ممثل النيابة العامة فى مرافعته أمام المحكمة؟
 

فى جلسة 5 ديسمبر 2017 استمعت المحكمة لمرافعة النيابة العامة ومن أهم ما جاء فيها : "هؤلاء القتلة الفجرة ما هم إلا ناب شيطان لا أصل له فى الأرض ولا قرار، فلا حب للوطن يسكن فى قلوبهم التى ملأها الحقد والكراهية وعقولهم التى عشش فيها الجهل والتطرف.. إن أمير الجماعة المتهم مصطفى عبد العال قد أدمن شرب المخدرات حتى أصبح بلا عمل أو رسالة، وأصبحت حياته بلا هدف أو غاية، واستبدل الضلال بضلال آخر، فانتهى من إدمان المخدرات إلى كتب الجهالات".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة