تركيا تفشل فى إنتاج طائرات للنقل العسكرى والمدنى محليا

السبت، 24 فبراير 2018 10:43 ص
تركيا تفشل فى إنتاج طائرات للنقل العسكرى والمدنى محليا أردوغان
أنقرة(أ ش أ)

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فشلت تركيا فى تنفيذ برنامجها الوطنى لإنتاج طائرات النقل العسكرى محليا وهو البرنامج الذى أضاع فيه الأتراك مليارات من الدولارات وكانوا يزعمون أنهم قادرون من خلاله على إنتاج طائرة نقل عسكرية وطرازات منها للاستخدامات المدنية.

وبينت معلومات من دوائر التصنيع العسكرى التركية ان الحكومة التركية تتكتم الإعلان عن فشلها هذا بعد طول ترويج له منذ العام 2015 غير أن مصادر فى هيئة التصنيع العسكرى التركية أرجعت أسباب الفشل إلى عدم جدوى الانفاق على هذا المشروع وعدم حماس الشركاء له .

المقاتلة التركية المزعومة كان سيطلق عليها اسم " تى ار جى 28 " وتسع 32 مقعدا للنسخة العسكرية،أما النسخة المدنية فتسع لعدد 70 مقعدا،وقد تفاوض الاتراك مع مؤسسة سييرا نيفادا الأمريكية للطائرات على شراء حقوق الملكية الفكرية لهذا النوع من الطائرات التى ينتجها الجانب الأمريكى بمسمى "دورنيه 328 ودورنيه 628" بمحرك توربينى من طراز"تى أر 328 – 627" حسب كل طراز .

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 4

عدد الردود 0

بواسطة:

.....

......

ماذا عن مصر 

عدد الردود 0

بواسطة:

Nourelshams

2030

انتظر 2030

عدد الردود 0

بواسطة:

وطني

الأخ اللي بيسأل "ماذا عن مصر"

أولاً، مصر يا لا تملك الإمكانيات المادية لصناعة السلاح، على عكس دول في الناتو مبتدفعش حاجة أصلاً وجيشها كله على معونة من الولايات المتحدة بحجة كونها تاني أكبر دولة في الناتو بعدد 800000 جُندي مِشَلَح، بتبلع مليارات من ميزانية الناتو فتقدر بيها تطور سلاح لو عايزة، بس هما للأسف طول عمرهم فشلة. أما بالنسبة لمصر، فمصر بتشارك في تصنيع بعض الأسلحة اللي بتستخدمها، زي الطبنجة الحلوان والجرينوف والمعادي (مُطلق قنابل)، والدبابة أبرامز الأمريكية اللي بنستعملها هي نسخة معدلة وإنتاج مشترك بيننا وبين الأمريكان زيها زي ناقلة الجنود الM113، فيه برضه الناقلة السوفيتية الأورال، دي من الستينيات بس إحنا عندنا خط التصنيع بتاعها هنا ولازلنا بنصنعها وظهرت في العملية سيناء 2018 اللي كانوا بيوزعوا منها المساعدات على أهالي شمال سيناء، ده غير إننا بندخل في تصنيع أنواع كتير من المدفعية بالإشتراك مع الصين وروسيا والولايات المتحدة الأمريكية، وطائرة بدون طيار إسمها ASN-209 بنصنعها بالتعاون مع الصين. أما بقى حاجات بنصنعها بالكامل عندنا زي مضادات طائرات زي عين الصقر، ناقلة الجنود الEIFV، ناقلة الجنود فهد، ناقلة الجنود تمساح، ودول مكانوش أول ناقلات جنود نعملهم، فيه كمان الوليد من الستينيات، وزود عليهم الطائرات بدون طيار سهم وقادر، بالنسبة للبحرية فإحنا بنصنع الكورفيت طراز جوويند دلوقتي في ميناء إسكندرية علشان نرجع صناعة السفن الحربية عندنا تاني، وعندنا برضه من الثمانينيات تصنيع لقارب صواريخ طراز أكتوبر، وأخيراً بالنسبة للقنابل فإحنا بنصنع عائلة من القنابل إسمها نصر، قنابل متعددة المهام وأكبرها تسمى نصر 9000، قنبلة وقود جوية تزن 9 طن تقدر إنها تدمر مدينة زي العريش في ثانية لو عايزين وتحولها لقطعة من جهنم. ده يبقى جزء بسيط للإجابة عن "ماذا عن مصر"، حتى مع قلة الموارد بالمقارنة بدول تانية فمصر برضه بتصنع وتعمل اللي تقدر عليه، والميعرفش يقول عدس.

عدد الردود 0

بواسطة:

مهند\س/ مجدي المصري - القاهرة ...

مصر كانت تنتج أسرع وأخف طائرة في العالم في الستينات ...

من لا يعلم أن مصر كانت أنتجت الطائرة القاهرة 300 وكانت من أسرع وأخف طائرة حربية في العالم حيث كانت سرعتها أنذاك 2 ماخ ..وتم إنتاج ثلاث طائرات بالكامل في مصر ..وبمساعدة الألمان ..ولكن الإتحاد السوفيتي أصر على إنهاء المشروع لأنه سيؤثر على إنتاج طائراتهم الحربية ..فعرضت الجزائر شراء المشروع نظير 300 مليون دولار أنذاك ولكن الإتحاد السوفيتي رفض وبالتالي تم إجهاض مشروع قومي مصري ..حتى في بداية الستينات إتفق عبد الناصر مع نهرو رئيس وزراء الهند أن يتم إنتاج طائرة مدنية مشتركة على أن تقوم مصر [غنتاج محرك الطائرة والهند تقوم بإنتاج جسم الطائرة ولكن المشروع لم يرى النور لتوريط مصر في حرب اليمن وبالتالي توقفت مصر عن الإنتاج الحربي والصناعي الضخم نتيجة دخولها حرب اليمن ومن ثم حرب 1967 ومن بعد 1973 ومن ثم الخروج من هذه الحروب شبه مفلسة لأن الحرب أستنزفت معظم الدخل القومي أنذاك ..ومن المبشر أن مدير مصنع الطائرات عندما سأله المذيع في أحد البرامج التليفزيونية عن مشروع الطائرة القاهرة 300 وإمكانية إعادة إحياء مشروع أنتاجها أجاب بأنه لو صدرت الأوامر بإعادة إنتاجها فسيتم ذلك مباشرة ..لذلك أسأل من يقول وماذا عن مصر فأرد أين كانت تركيا عندما كانت مصر تنتج الطائرة القاهرة 300 ؟؟ كانت في كهوف ..كفانا تهوين من قدرة مصر ...مصر كانت أيام محمد على سنة 1806 ثالث أو رابع دولة صناعية فتكالبت إنجلترا وفرنسا وروسيا على مصر لإضعافها وتفكيك كافة مصانعها ..يا شباب اليوم أقرؤأ التاريخ جيداً ..مصر قادمة بإذن الله لو أستمرت على أسلوب السيسي في تنمية مصر ..لكن توجد أولويات وبعد ذلك ستروا مصر وباني حضارتها الجديد الزعيم السيسي ..صدقوني ستنطلق للعالمية ..وربنا إن شاء الله يوفق السيسي على قيادة قاطرة التنمية بمصر والقضاء أولاً على الخونة المجرمين أعداء الوطن والدين ..ومن ثم لو نحن وطنيين فعلاً ونحب بلدنا نُقاطع كل ما هو تركي وأن تقوم الحكومة بمنع إستيراد أي بضائع التركية ومنع إستيراد ما له مثيل في مصر ..وعلى الشعب من تلقاء نفسه مقاطعة بضائع البلد التي تريد هدم مصر وتأوي كلاب الإخوان ألا وهي تركيا والتي تتحرش بمناطق نفوذ مصر البحرية خاصة حقل ظُهر ..أليس من الفضل أن نتحد جميعاً لمقاطعة هذه الدولة العدو اللدود لمصر ..خزاها الله ودمرها .أمين .

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة