أفادت القناة الإسرائيلية الثانية عن عودة قانون حظر الاذان للنقاش مجددا بصيغة أكثر شدة، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية.
وفى إطار النسخة الجديدة لمشروع القانون التى ستقدم للكنيست، الشرطة الاسرائيلية ستداهم المساجد التى تعتبرها بانها "تصدر ضجيجا" وستصادر مكبرات الصوت. بالإضافة الى فرضها غرامة لا تقل عن 10 الاف شيقل.
وكان القانون مر بالقراءة التمهيدية، فى مارس الماضى وظل المشروع مجمّدا حتى اللحظة، ومن ثم سيحال مشروع القانون إلى الهيئة العامة للكنيست للتصويت عليه فى القراءة الأولى.
وبحسب القناة الاسرائيلية الثانية فان لجنة تضم وزير الامن الداخلى الاسرائيلى اردان ووزير البيئة اليكن تناقش هذا المشروع، الذى اتفقوا خلاله على صيغة مشددة، وتمنح من خلالها الشرطة صلاحية مصادرة مبكرات الصوت
ويحظر المشروع رفع الأذان بواسطة مكبرات الصوت فى نحو 500 مسجد وخاصة فى ساعات الليل والفجر، وذلك بذريعة "إزعاج مئات الآلاف من اليهود والحفاظ على جودة البيئة".
عدد الردود 0
بواسطة:
صوت الحق
قانون حظر مكبرات الصوت والسماح بالأذان بالصوت الطبيعى قانون متحضر ولا بأس به
احظروا مكبرات الصوت فقط دون التدخل فى الأذان نفسه. هذا ما يجب أن تطبقه الدول العربية والإسلامية أيضا وهو ما كنا عليه فى مصر قبل انتشار الكهرباء وحتى نهاية الستينيات من القرن الماضى. لا أحد يمنع الأذان نفسه بالصوت الطبيعى من فوق المآذن
عدد الردود 0
بواسطة:
الأسكندراني
(( التحضر ...وجوهر الأسلام )) !!!!
...و...و صباح الخير ..........الأسلام دين تحضر ويسر وليس غوغائيه وهمجيه ...........وبدعة مكبرات الصوت من أكثر البدع التي شوهت سماحة وتحضر الأسلام ........تخيلو دائره قطرها مائة متر بها ستة مساجد تحت البنايات يشقون سكون الليل دفعة واحده في الرابعة والنصف لآذان الفجر الذي يحل موعده بعد ذلك بساعه تقريبا ...والكل يتبارى أيهم الأعلى صوتا ....وأصوات جشه لصبيه وشيوخ كبار تجعل من الآذان آلاما للآذان ........هل هى سنه مؤكده ...!!!؟؟ لماذا لايتم أختيار مسجد واحد ...أذا لزم الأمر بالتناوب لآذان الفجر .....أصبحنا نعيش في جحيم مكبرات الصوت بشكل لايطاق ......هل هذا هو الأسلام السمح المتعقل الهادئ الرزين !!؟؟؟ ليرفع الآذان ولكن بدون مكبرات صوت ............كم شوهتم الأسلام وأنتم تظنون أنكم تفعلون خيرا .!!!!!!اللهم أكشف عنا العته ...وسوء تقدير الأمور ....فليس لها من دون الله كاشفه .
عدد الردود 0
بواسطة:
اسامة صالح
المأذنة للمؤذن وليست للميكروفون
ندعو وزارة الاوقاف الى التدخل الى وقف هذا العبث بمأذنة المسجد واستخدام اكثر من ميكروفون للآذان والتوجية نحو الآذان بالصوت البشرى المباشر اما من اعلى المأذنة او على باب المسجد خاصة وان مفردات العصر قد تغيرت من حيث وجود تكنولوجيات مختلفة تنبة الى وقت الصلاة مثل التليفزيون والراديو وساعة الحائط والموبيايل وغيرها . من ناحية اخرى فأن جودة الحياة تكون فى خفض معدلات الضوضاء والتى تؤثر على الصحة العامة . كما ان شركات الموبايل يمكن ان ترسل رسائل نصية للتنبية الى وقت الصلاة كخدمة تساهم فى الحد من استخدام الميكروفون خاصة فى اوقات الفجر .
عدد الردود 0
بواسطة:
الباشا تلميذ
عقبال مصر
عقبال مصر