الحياة بقى لونها أحمر.. الورود والدباديب تزين المحافظات احتفالا بعيد الحب‎.. ألبوم صور الحبيب الأكثر مبيعا وسعر الدبدوب يصل لـ1000جنيه.. وسيدة تشترى هدية لخطيبة ابنها بأسيوط وتدعو الحموات لتحسين صورتهن.. صور

الأربعاء، 14 فبراير 2018 12:55 م
الحياة بقى لونها أحمر.. الورود والدباديب تزين المحافظات احتفالا بعيد الحب‎.. ألبوم صور الحبيب الأكثر مبيعا وسعر الدبدوب يصل لـ1000جنيه.. وسيدة تشترى هدية لخطيبة ابنها بأسيوط وتدعو الحموات لتحسين صورتهن.. صور الورود والدباديب تزين المحافظات احتفالا بعيد الحب‎
المحافظات - سيد نون – محمود عجمى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

انطلقت احتفالات عيد الحب بكافة المحافظات والمدن، حيث أقبل الأحبة والعشاق على شراء وتبادل الهدايا بينهم، والتى تتمثل فى الورود والدباديب ذات اللون الأحمر.

وشهدت محلات بيع الهدايا بوسط المدينة بمحافظة السويس إقبالًا من المواطنين على شراء الهدايا احتفالا بعيد الحب، والتى تنوعت فى هذا العام بين الجديد وهى ألبومات الصور والهدايا التقليدية الأخرى مثل العرائس وغيرها.

وتنتشر محلات بيع الهدايا والورود فى محافظة السويس بشارع الجيش الرئيسى، حيث يحاول كل محل بيع هدايا متنوعة من المعروضة لديه لجذب الشباب لشراء هدايا عيد الحب.

 

وتتراوح أعمار المشترين من عمر 16 عاما إلى 45 عاما، وتحتل السيدات المرتبة الأولى فى الشراء هذا العام.

 

وقال علاء الدندراوى، صاحب محل بيع هدايا بالسويس، إنهم يقوموا بالتجهيز لعيد الحب كل عام من قبل جميع أصحاب المحلات التجارية والأسواق المختصين ببيع هدايا الفلانتين، من قبلها بعدة أيام استعدادا لذلك اليوم، حيث تمتلئ المحلات بالهدايا المختلفة مثل الدباديب وخاصة الحمراء وألبومات الصور تقدم فى علب الهدايا، مستطردًا: "نحاول دائما تقديم الجديد فى كل مناسبة لإرضاء الراغبين فى الشراء، لأن كل رجل أو سيدة يحاول شراء دائما الجديد فى الهدايا".

وفى سياق متصل، شهدت محال بيع الهدايا والإكسسوارات بمحافظة أسيوط، إقبالا من المواطنين لشراء هدايا عيد الحب تزامنا مع احتفالات "الفلانتين"؛ لكن يبدو أن الأمر اختلف هذا العام فى الصعيد إذ توافد السيدات على شراء هدايا لتقديمها لأزواجهن وأخرى لخطيبة الابن كنوع من الحب وتحسين العلاقة بين الحمى وزوجة الابن.

 

"اليوم السابع" أجرى جولة تفقدية بأسواق بيع هدايا عيد الحب والتقى عددًا من المواطنين للتعرف على آرائهم والهدايا التى يقبلون على شرائها.

 

وقالت نادية، لـ"اليوم السابع": "أنا نزلت النهاردة علشان اشترى هدية أقدمها لخطيبة ابنى، تزامنا مع عيد الحب، وأقولها كل سنة وأنت طيبة وعقبال مليون سنة والعيد القادم نحتفل به جميعا وهى فى عش الزوجة؛ وأطالب كل الحموات أن تبقى معاملتها كويسة مع زوجة أبنها لأنها أخذت فلذت كبدها وأغلى حاجة عند الأم وربنا يسعد الجميع".

فيما أضافت السيدة منال، لـ"اليوم السابع": "نزلت اليوم علشان أشترى دبدوب هدية وأقدمه لزوجى لأنى أحبه وأقدم له هدية فى عيد الحب لأنه ديما بيشترى لى هدايا فى عيد ميلادى وأوجه له رسالة أنا بحبك كتير".

 

بينما قال عبد الله سيد، مدرس، لـ"اليوم السابع": "نازل اشترى هدية أقدمها لزوجتى تزامنا مع عيد الحب وتقديرا وعرفان لها بالجميل لمشاركتها لى الحياة وأقولها كل عيد حب وانتى معايا وربنا يخليكى ليا".

 

ومن جانبه، قال زياد حاتم مصطفى، لـ"اليوم السابع": "خرجت من المدرسة وتوجهت لأحد المحال المتخصصة فى بيع الهدايا علشان اشترى هدية لأختى وأقدمها لها فى عيد ميلادها والذى يتزامن مع عيد الحب وحابب أفرحها وأقولها كل سنة وانتى طيبية".

أما أحمد نور، فيقول عن عيد الحب: "أنا نازل اشترى هدية عيد الحب علشان أقدمها لخطيبتى، لأنها كل حاجة لى فى الدنيا دى أنا بحبها وربنا يخليها ليا وأقولها انت مصدر سعادتى وربنا يجمعنا على خير".

 

وعلى الجانب الأخر، أوضح محمد القط، بائع اكسسوارات وهدايا بمدينة أسيوط، لـ"اليوم السابع"، أن عيد الحب هذا العام شهد إقبالا من الشباب والفتيات على شراء الهدايا خاصة "الدباديب" والورود" والساعات، كما يأتى إلينا بعض الشباب أو الفتيات للقيام بعمل تغليف للهدايا من "ملابس" ليتم تقديمها لبعضهم البعض تزامنا مع عيد الحب.

 

وأضاف القط، أن أسعار هدايا عيد الحب شهدت ارتفاعا كبيرًا نظرا لأنه يتم استيرادها وارتباطها بسعر الدولار وزيادة التعريفة الجمركية ترتب عليها ارتفاع فى أسعار الهدايا، حيث يبدأ سعر الدبدوب من 100 جنيه إلى 1000 جنيه بحسب الحجم والخامة المصنعة للمنتج.


 

 

 


 

 


 

 


 

 


 

 


 

 


 

 


 

 


 

 


 

 


 

 


 

 


 

 


 

 


 

 


 

 


 

 


 

 







مشاركة




التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

عصلم

كل سنة وانتى 😍 حبيبتى 💖 ( عصام مريم)

بتمنى من كل قلبى اشوفك اسعد انسانه فى الدنيا دى

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة