"إزيك يا عمو محمد رمضان، أنا بحبك أوى، ونفسى أشوفك، يا ريت تقبلنى ونبقى أصحاب، ونلعب كره مع بعض، وافق والنبى عشان أنا بحبك أوى، وعندى فانوس محمد رمضان، ونفسى ألعب مع ابنك"، فوجئ المواطن صابر يوسف بكتابة ابنه يوسف هذه الكلمات التى تمتلئ بالعفوية والتلقائية للفنان محمد رمضان، يعبر له بمشاعر الطفولة الخالية من الغش والتلون، عن حبه وأمنيته بأن يصبح صديقاً له ولابنه، وأن يلعبا سوياً كرة القدم.
لم يجد الأب غضاضة فى أن يرسل خطاب طفله الصغير للفنان محمد رمضان، عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" ليقابلها رمضان بحفاوة وتقدير بالغين.
وقرر رمضان دعوة يوسف ووالده لحضور عرضاً من مسرحيته "أهلا رمضان" التى يقدمها على مسرح الهرم.
وبالفعل ذهب يوسف لملاقاة نجمه وبطله المفضل، والتقط معه صوراً تذكارية بعد حضور العرض المسرحى، ووعده رمضان بتكرار اللقاءات.
خطاب يوسف للأسطورة
يوسف مع محمد رمضان
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة