مجلة الجوبة تحتفى بالذكرى السابعة لرحيل إبراهيم أصلان وتجربة فوزية أبو خالد

الخميس، 06 ديسمبر 2018 02:00 ص
مجلة الجوبة تحتفى بالذكرى السابعة لرحيل إبراهيم أصلان وتجربة فوزية أبو خالد غلاف العدد
كتب محمد عبد الرحمن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
صدر عن مركز عبد الرحمن السديرى، بمنطقة الجوف بالمملكة العربية السعودية، العدد 61 من مجلة "الجوبة" الثقافية التى تحتفى بالذكرى السابعة لرحيل الكاتب المصرى الكبير إبراهيم أصلان، التى تحل يوم 7 يناير المقبل.
 
ويتضمن العدد ملفا عن الشاعرة والأكاديمية السعودية فوزية أبو خالد، شارك فيه: خالد أبو رمضان، محمد خضر، عبدالله السفر، محمد خضير، محمد العامري، نبيلة الحمد، الدكتورة هناء البواب، وحوارا معها أجراه عمر بوقاسم.
 
وجاء كلمة العدد الافتتاحيه للكاتب إبراهيم الحميد، رئيس تحرير المجلة، عن تجربة فوزية أبو خالد مؤكدا على الحكمة والوطنية التي وسمت شخصيتها، كما أنها في قصائدها وحكاياتها التي تكتبها، أو في مقالاتها، كانت مجددة وشجاعة، تتسم بالطموح والتحدي لمختلف الظروف.
 
ويستعرض العدد مؤتمر "أدوماتو" الثالث المنعقد بمدينة عمان الأردنية تحت عنوان "المياه عبر العصور في الوطن العربي في ضوء الاكتشافات الآثارية" برعاية مركز عبدالرحمن السديري الثقافي.
 
وفي باب "دراسات ونقد" نقرأ موضوعات: "واحة دومة الجندل التاريخية والتسجيل في التراث العالمي" للدكتور سعيد بن دبيس العتيبي، و"شرنقة الحلم الأصفر بين تأويل المشهد السياسى ودرامية المشهد الاجتماعي" لرانيا مسعود.
 
وفي العدد قصص "ساعي البريد" لحليمة الفرجي، "اللعنة" لعمارالجنيدي، "سجن بلا قضبان" لمحمد المبارك، وقصائد "أسود الحزم" لملاك الخالدي، "خدعوك" لمحمدعسيري، "عشقتك" لخلف عناد الشافي، "وحيد حياتها" لعبدالرحمن العتل، "يا حائر الرأي" لمجدي الشافعي، "لحظة وداع" لسعاد الزحيفي، "مفاتيح العقول" لعيادة خليل، "يا غادتي" لأحمد المتوكل النعمى، "ثكل على كاهل أرملة" لموسى الشافعى، "قلبى يحن" لمحمود الرمحي، و"هزيم الرعد" لعبدالهادى الصالح.
 
وفي الترجمات: "الخيال العلمي" ترجمة خديجة حلفاوي.. وفي العدد تحقيق بعنوان "الدراسات الحديثة تؤكد تأثير العوامل الاقتصادية والاجتماعية على مخ الإنسان وتطوره"، أما فى "نوافذ"، نقرأ مذكرات الموسيقي الروسي ديمتري شوستاكوفيتش في إمبراطورية الرعب؛ لليلى عبدالله، و"جدلية الأدب والفن من خلال بلزاك" لسعيد بو كرامى.






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة