أكرم القصاص - علا الشافعي

عاطل يذبح أمه بـ"منجل" فى أسوان لرفضها إعطاءه المال لشراء المخدرات

الثلاثاء، 04 ديسمبر 2018 05:16 م
عاطل يذبح أمه بـ"منجل" فى أسوان لرفضها إعطاءه المال لشراء المخدرات جثة - أرشيفية
أسوان - عبد الله صلاح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

"قلبى على ولدى انفطر وقلب ولدى عليا حجر" فى جريمة بشعة تجردت من مشاعر الإنسانية قام عاطل يقيم بقرية فارس محافظة أسوان، بذبح والدته اليوم الثلاثاء، باستخدام "منجل" زراعى وفر هاربا.

 

تلقى مركز شرطة كوم أمبو بأسوان، بلاغا من أهالى قرية فارس بوقوع جريمة قتل قام على أثرها أحد الشباب بذبح والدته باستخدام منجل زراعى، وأضحوا بأن سبب الجريمة رفض الأم إعطاء ابنها أموالا لشراء المخدرات، بينما رجح آخرون أن المتهم يعانى من مشاكل نفسية.

 

انتقل فريق من النيابة العامة برئاسة محمد عرايس، وكيل النائب العام، للتحقيق فى الواقعة، وتبين من التحقيقات الأولية أن المتهم يدعى "حلمى.م.ح"، ولمجنى عليها والدته تدعى"فاطمة.م"، وأن سبب القتل لم يتضح بعد، نظرا لهروب المتهم بعد ارتكابه الجريمة.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

رودس

بقرية فارس محافظة أسوان، بذبح والدته اليوم الثلاثاء، باستخدام "منجل" زراعى

بقرية فارس محافظة أسوان، بذبح والدته اليوم الثلاثاء، باستخدام "منجل" زراعى تستحق هذه الموته لان هذه حياه بالمعايشه لازم علاج لـ ابنها المريض بـ الادمان و هو لا يتحمل المرض و هذا من ميراثه يخصم علاجه هكذا لكن العلاج الاول لا يحسب مثل اخوته لو له اخوات ان هناك من يمسك النساء و يمنعها عن الانتباه الى ابنها و اسرتها نرى ام مع ابنها و ام تمسكها نساء حراميه او تشات برامج دكتور تربوى خبير يعمل تشات مع الامهات مره داعيه اسلامي حقيقى مهم هذا حقيقى ليس نكته ام فقط قالت ابنى لا يسمع الكلام شخط فى الولد بـ تعالى الولد دخل غرفته فـ قال الداعيه بيتصنت علينا كلمه جنسيه عيب هتك عرض لـ الاسره لان الولد اقرب لـ امه من الموظف الداعيه مبروك عطيه ثم قالت الام هو لا يتصنت قال لها الداعيه المسلم اسكتى هو يتصنت علينا من سماعه التليفون تشات التليفزيون الـ خرب البيوت

عدد الردود 0

بواسطة:

محلاوي

الصوره لمدير أمن الغربيه السابق

ليس هذا هو مدير أمن أسوان دي صوره مدير أمن الغربيه السابق نرجو التصحيح

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة