قال سليمان وهدان، وكيل مجلس النواب، إن الرئيس الشهيد الراحل محمد أنور السادات، كان علامة فارقة في تاريخ مصر الحديثة ، وستبقى ذكراه خالدة أبد الدهر تحفظها ذاكرة التاريخ الوطني العسكري، وأسمه مرتبط بنصر أكتوبر العظيم 1973، مضيفا أنه كان من أكثر الرؤساء المصريين الذين جمعوا بين الذكاء الحاد والنظرة المستقبلية لأحداث العالم.
وأكد وهدان في تصريح صحفي له، أن الرئيس السادات استطاع أن يحفر أسمه في قلوب كل المصريين ، كما أنه كان يتمتع بكاريزما خاصة جعلته محل احترام وتقدير من العالم اجمع، مشيرا إلى أن يحسب للرئيس السادات تحقيق أول انتصار عسكري لمصر على إسرائيل في العصر الحديث.
وأضاف "وكيل النواب" أن الرئيس السادات أقدم على اتخاذ واحد من أخطر القرارات المصيرية التي اتخذها في 1973، وهو قرار الحرب ضد إسرائيل، فقد استطاع جمع الشعب المصري على هدف واحد هو استرجاع سيناء والثأر لهزيمة 1967، مؤكدا أنه خلال 3 سنوات فقط استطاع تنفيذ خطط للخداع الاستراتيجي هزمت إسرائيل وجميع حلفائها ، مشيرا الى أن الاحتفال بمئوية الشهيد الراحل أنور السادات يجب أن تكون فرصة لتذكر انجازات وتاريخه المشرف في خدمة وطنه وبلده ونضاله وتحمله الكثير من المشاق من أجل رفعة ومكانة دولته.
وأكد وهدان في تصريح صحفي له، أن الرئيس السادات استطاع أن يحفر أسمه في قلوب كل المصريين ، كما أنه كان يتمتع بكاريزما خاصة جعلته محل احترام وتقدير من العالم اجمع، مشيرا إلى أن يحسب للرئيس السادات تحقيق أول انتصار عسكري لمصر على إسرائيل في العصر الحديث.
وأضاف "وكيل النواب" أن الرئيس السادات أقدم على اتخاذ واحد من أخطر القرارات المصيرية التي اتخذها في 1973، وهو قرار الحرب ضد إسرائيل، فقد استطاع جمع الشعب المصري على هدف واحد هو استرجاع سيناء والثأر لهزيمة 1967، مؤكدا أنه خلال 3 سنوات فقط استطاع تنفيذ خطط للخداع الاستراتيجي هزمت إسرائيل وجميع حلفائها ، مشيرا الى أن الاحتفال بمئوية الشهيد الراحل أنور السادات يجب أن تكون فرصة لتذكر انجازات وتاريخه المشرف في خدمة وطنه وبلده ونضاله وتحمله الكثير من المشاق من أجل رفعة ومكانة دولته.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة