عصام شلتوت

لجنة المسابقات.. وتسعيرة موحدة للعقوبات

الإثنين، 24 ديسمبر 2018 08:00 م

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
شكل اتحاد الكرة لجنة المسابقات مجددا، دون سابق إعلان، ماشى، ولا حاجة أبدًا.
قالوا.. عايزين نشكل لجنة مسابقات، قلنا: «شكلوا»!
الأسماء التى تم التوافق عليها.. عامر حسين.. لواء محمد على.. عزالدين أحمد حمدى عاشور، حمادة الشربينى، وخالد رفعت.
• ثلاثة من اللجنة التى لا نعرف، هل انتهت مدتها.. أو.. تم إخراج أسماء أخرى منها، مثل شوقى عبدالشافى.. مثلاً.. بس برضه عادى!
• لا يهم الشارع الكروى، ولا الرأى العام الكروى، وربما الأغلب الأعم من مسؤولى الكرة المصرية، ما يدور عند الاختيار، لأن الأهم.. أن يكونوا شطار، بس الشطارة وحدها مش كفاية!
• الأكثر أهمية وجدوى للعبة.. أن يعلن على العالمين فى كل درجة كروية وكل حين.. قائمة العقوبات.. لأنها يجب ألا تخضع لاجتماعات ما بعد الحوادث والمباريات.
• أقصد.. أن نرى على الهواء فى شاشة الموقع الرسمى لاتحاد الكرة، ونسخة لكل روافد الإعلام.. دستور لجنة المسابقات فى العقوبات والحاجات!
• المطلوب.. أو تفسير قائمة العقوبات هو أن يعرف كل المتابعين «تسعيرة» كل خطأ.. وهل الحساب عند المسابقات ولا.. عند لجنة مين؟!
• أهل الكرة.. يأملون أن تتحول القائمة لـ«عقد» جديد يفيد الكرة فى بر مصر.
أتمنى.. ومعى كثيرون.. أن يعرف من يعرقل عقوبته دون اجتماع!
• أتمنى.. أن يعرف من يحتج عقوبته دون اجتماع!
مادامت الأمانى ممكنة وفرصة.. فدعونا نأمل فى رؤية «نص» لكل فعل أو قول!
• أما الأمنية الكبرى.. فهى: «ألا تحتاج المواقف أى تفسير»!
أقصد.. أن اللاعب أو أياً من عناصر اللعبة، حين يرفع صوته محتجاً، أو يشيح، أو... أو، لا نحتاج لتفاسير من نوعية: «ده مباراة لأن صوته لم يكن عالى قوى»!
• عندكم كمان.. نعرف دون تفسير أن الإيقاف مباراتين بسبب ضربة كوع.. لا يحتاج إلى تفسير ولا وقت طويل كأن يقول أحدهم: «دى مباراة واحدة كفاية.. لأن الكوع كان بحنية»!
• صدقونى: الصمت لا يحتاج إلى حدود، لأن لجنة المسابقات.. تخيلوا تأتى فى «فقه» الأولويات الكروية كأهم العناصر.. ليه؟!
• نقول لحضراتكم: حين نلعب خارج ملاعبنا وبتحكيم ولجان لا تعرف زينب، والعقوبة الواحدة لا تحتاج تفسيرا.. ولا لف كتير.. يسقط نجومنا فى عالم الاحتجاج، وبئر الغلابة على الحكام، فلا يمكن أن نتحول إلى «الصناعة».. مادامت اللجنة «هاوية».. ومش عايزة حاجة من الدنيا.. إلا حب الكورة!









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة