إرهاب قطر يغزو ماليزيا.. تنظيم الحمدين استغل المجال التعليمى لاختراق عقول شبابهم.. و تميم يستنزف صندوق قطر السيادى لغسل سمعته.. و موازنة الدوحة 2019 تفضح النظام القطرى أمام شعبه

الخميس، 20 ديسمبر 2018 12:00 ص
إرهاب قطر يغزو ماليزيا.. تنظيم الحمدين استغل المجال التعليمى لاختراق عقول شبابهم.. و تميم يستنزف صندوق قطر السيادى لغسل سمعته.. و موازنة الدوحة 2019 تفضح النظام القطرى أمام شعبه تميم بن حمد والجماعات الإرهابية
كتب أيمن رمضان - أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
ما بين دعم الجماعات الإرهابية فى المنطقة العربية وتمويل جمعيات بريطانية تدعم الفكر المتطرف لم يتوقف نشاط تنظيم الحمدين الإرهابى لتكون ماليزيا أحد ضحاياه الجدد مستغلة النشاط التعليمى لنشر هذا الفكر الإرهابى.
 
وفى هذا السياق قال تقرير بثتة قناة "مباشر قطر"، إن التعليم أساس النهضة والرقى فمن دونه لا يمكن لأمة أن تصنع مستقبلاً متميزاً لذا فإن الحرص على التعليم والاهتمام بأمره واحد من أهم سبل نجاح الأمم فكيف إذا كان الهدف صناعة التطرف والإرهاب كما يسخره النظام القطرى الإرهابى.
 
وأوضح التقرير أن تنظيم الحمدين بقيادة تميم بن حمد الآن يستغل قطاع التعليم من أجل اختراق ماليزيا وصناعة الإرهاب على أراضيها ونشره بين أبنائها حتى يتم توظيفها من قبل النظام القطرى الإرهابى من خلال الابتعاثات التى تصل ماليزيا.
 
وأكد التقرير أن النظام القطرى ركز على قطاع التعليم من أجل تخريب ماليزيا وضخ الملايين من أجل نشر بذور الفتنة والتطرف التى تمكنه من الوصول إلى غايته.
 
ولفت التقرير إلى أن السلطات الماليزية أوقفت 249 مواطنا ماليزيا على خلفية ارتباطهم المباشر بالتنظيم الإرهابى "داعش"، بالإضافة إلى خضوع ما يقرب من 4 آلاف حساب عبر مواقع التواصل الاجتماعى للمراقبة وإغلاق 800 منها لتحريضها الفكر المتطرف.
 
وأوضح التقرير أن تنظيم الحمدين بقيادة تميم بن حمد الآن يستغل قطاع التعليم من أجل اختراق ماليزيا وصناعة الإرهاب على أراضيها ونشره بين أبنائها حتى يصبح توظيفها من قبل النظام القطرى الإرهابى من خلال الابتعاثات التى تصل ماليزيا.
 
وأكد التقرير أن النظام القطرى ركز على قطاع التعليم من أجل تخريب ماليزيا وضخ الملايين من أجل نشر بذور الفتنة والتطرف التى تمكنه من الوصول إلى غايته.
 
ولفت التقرير إلى أن السلطات الماليزية أوقفت 249 مواطنا ماليزيا على خلفية ارتباطهم المباشر بالتنظيم الإرهابى "داعش"، بالإضافة إلى خضوع ما يقرب من 4 آلاف حساب عبر مواقع التواصل الاجتماعى للمراقبة وإغلاق 800 منها لتحريضها الفكر المتطرف.
 
وعلى جانب الداخل القطرى تتزايد الخسائر الاقتصادية التى تلاحق تنظيم الحمدين حيث أكد حساب قطريليكس التابع  للمعارضة القطرية أن تميم بن حمد  استنزف أصول صندوق قطر السيادي لغسل سمعته في الخارج وحشد التأييد الدولي في محاولة بائسة لمواجهة المقاطعة  العربية المستمرة منذ عامين.
 
ولفت الحساب التابع للمعارضة القطرية إلى أن موازنة قطر للعام 2019 فضحت ادعاءات تميم الكاذبة بوضع التعليم و الصحة بعدما استحوذت مشروعات الإنشاء السفهية على ما يقارب الـ50% من إجمالي المصروفات.
 
وأشار الحساب التابع للمعارضة القطرية إلى تميم بن حمد واصل مسلسل التنكيل بأبناء عمومته من آل ثاني بمنع الشيخ سعود بن خليفة من السفر رغم حاجته للعلاج وتجاهل تقارير طبية تحذر من تدهور حالته.
 
ومن جانبه أكد خالد الزعتر المحلل السياسي السعودى أنه تم تصفية الشعب القطرى واستبداله بالهنود الآسيويين أقنعوني أنه هؤلاء مواطنين قطريين وأنا أقنعكم ان ماء البحر حلو. 
 
وأضاف المحلل السياسي السعودى فى تغريدة له عبر حسابه الشخصى على تويترأن السياسات الداخلية لحمد بن خليفه في تغيير التركيبة السكانية لقطر، واستبدال شعب بشعب وثقافة بثقافة حتى أصبح الشعب القطري لايشكل إلا أقل من 12% من عدد السكان.
 
 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة