تحديات تنتظر أجيرى فى أمم أفريقيا 2019.. انتزاع لقب أفضل مدرب فى أفريقيا أسوة بـ"كوبر".. التتويج باللقب الثامن بعد ضياع نهائى الجابون.. رد اعتبار الفراعنة بعد السقوط المونديالى.. واعتماد أوراق الوجوه الجديدة

الأربعاء، 19 ديسمبر 2018 12:00 م
تحديات تنتظر أجيرى فى أمم أفريقيا 2019.. انتزاع لقب أفضل مدرب فى أفريقيا أسوة بـ"كوبر".. التتويج باللقب الثامن بعد ضياع نهائى الجابون.. رد اعتبار الفراعنة بعد السقوط المونديالى.. واعتماد أوراق الوجوه الجديدة المنتخب
كتب حاتم رضا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ينتظر المكسيكى خافير أجيرى المدير الفنى لمنتخب مصر، العديد من التحديات خلال النسخة المقبلة من بطولة أمم أفريقيا 2019 التى ستنطلق فى يونيو المقبل بمشاركة 24 منتخبا.

وتقدم اتحاد الكرة برئاسة هانى أبو ريدة بطلب رسمى مؤخرا إلى الاتحاد الأفريقى لكرة القدم "كاف" لاستضافة وتنظيم بطولة أمم أفريقيا 2019 بعد سحب التنظيم من الكاميرون واعتذار المغرب عن استضافة البطولة، لتتنافس مصر وجنوب أفريقيا على شرف التنظيم.

ويضع الجهاز الفنى للمنتخب الوطنى بقيادة أجيرى العديد من التحديات والأهداف أمامه لتحقيقها من خلال الكان المقبل، وعلى رأسها:

 

أفضل مدرب فى أفريقيا

تعتبر بطولة أمم أفريقيا 2019 اختبارا حقيقيا للجهاز الفنى للمنتخب، الذى يسعى لتقديم أوراق اعتماده للجماهير، حيث إنه رغم التأهل لأمم أفريقيا إلا أنه لم يقنع المصريين بشكل كامل، خاصة أن مجموعة مصر لم تكن قوية كما يتخيل البعض بجانب تأهل المنتخبين الأول والثانى عن كل مجموعة وليس فقط المنتخب صاحب المركز الأول.

ويسعى أجيرى للمنافسة على لقب أفضل مدرب فى القارة السمراء حال التتويج بالبطولة، أسوة بالمدير الفنى السابق هيكتور كوبر الذى انتزع اللقب بعد حصوله على لقب الوصيف فى أمم أفريقيا الأخيرة بالجابون، بجانب تأهله مع منتخب مصر لمونديال روسيا 2018 بعد غياب 28 عاما.

 

حلم التتويج

كما سيكون منتخب مصر أحد المنتخبات المرشحة بقوة للفوز بالبطولة حال الفوز بشكل رسمى بشرف تنظيم البطولة، حيث سيتسلح الفراعنة بعاملى الأرض والجمهور، وحال الفوز ستكون المرة الثامنة للفراعنة حيث سبق وتوج باللقب 7 مرات.

 

رد الاعتبار

كما يتحمل خافيير أجيرى على عاتقه أيضا مسئولية رد الاعتبار بعد الإخفاق الكبير للفراعنة فى المونديال، حيث تلقى الفراعنة 3 هزائم أمام أوروجواى وروسيا والسعودية، واحتل المركز الـ31 وقبل الأخير على مستوى البطولة، لذا ستكون البطولة فرصة جيدة للجهاز الفنى واللاعبين لرد الاعتبار واستعادة الهيبة والكبرياء.

 

اعتماد الوجوه الجديدة

تعتبر البطولة فرصة جيدة للوجوه الجديدة التى منحها أجيرى الفرصة مؤخرا لتقديم أوراق اعتمادها، مثل محمد محمود وعلى غزال وعمرو طارق وحسين الشحات وباهر المحمدى وغيرهم.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة