"كلام ستات" يعرض مرآة ذكية تقترح المكياج المناسب للنساء.. يبرز "دراسة طبية" تؤكد: الرجال أكثر عرضة لضعف الذاكرة من النساء.. يسلط الضوء على أساليب تعديل السلوك لدى النشء.. ويتضامن مع مبادرة "بيت مريم"

الإثنين، 17 ديسمبر 2018 09:41 م
"كلام ستات" يعرض مرآة ذكية تقترح المكياج المناسب للنساء.. يبرز "دراسة طبية" تؤكد: الرجال أكثر عرضة لضعف الذاكرة من النساء.. يسلط الضوء على أساليب تعديل السلوك لدى النشء.. ويتضامن مع مبادرة "بيت مريم" مريم الأسيوطى صاحبة "بيت مريم"
كتب أيمن رمضان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قالت الفنانة هيدى كرم، إن اليابان نجحت فى تصميم "مرآة ذكية" تستطيع أن تقترح المكياج الأفضل للنساء عند الوقوف أمامها، وتحدد الألوان المناسبة لكل بشرة، بالإضافة إلى أنها تستطيع تخريج الطاقة السلبية لدى الإنسان.

وأضافت هيدى كرم، خلال تقديمها برنامج "كلام ستات"، مع الفنانات ندى رحمى ونهال عنبر، عبر فضائية "on e"، أن من ضمن المميزات الرائعة لهذه المرآة التى تم تصميمها فى دولة اليابان، أنها تستمع إلى من يخاطبها وتستجيب له نفسياً وتستطيع تخريج الطاقة السلبية بداخله من خلال حوار مشترك بين الشخص والمرآة.

وفى سياق آخر قالت الفنانة نهال أن هناك دراسة طبية أكدت أن النساء أقل عرضة لمشاكل الذاكرة عند التقدم فى السن بالمقارنة مع الرجال، وأجريت الدراسة على 7600 شخص.

من جانبها علقت الفنانة هيدى كرم، على أن ضعف الذاكرة يصيب النساء والرجال عندما يتقدم الإنسان فى السن، لافتة إلى أن الدراسة، أكدت أن ضعف الذاكرة يصيب الرجال أكثر بنسبة 30%، فيما أكدت ندى رحمى، أن الأمر متعلق بالجهاز العصبى وليس متعلقاً بشىء عضوى.

وخصص "كلام ستات"، الفقرة الحوارية الأولى للنقاش مع الدكتور نور أسامة، استشارى تعديل السلوك، والذى أكد أن عناصر تشكيل السلوك لدى أى إنسان مبنية على الوالدين والمدرس وجماعة الاصدقاء ومن ثم الألعاب التى يلعبها النشء، مشدداً على أن الأبناء نتاج الأب والأم وفى حالة وجود أية مشكلة لديهم أو اضطراب سلوكى يكون السبب فيه هما الوالدين.

ولفت خبير تعديل السلوك، إلى أن المشكلة أن طرفى الأسرة ليس لديهم التوعية الكافية فى التعامل مع الأبناء بسبب التطور الكبير فى وسائل التواصل وتكنولوجيا المعلومات التى أثرت سلباً على صحة النشء فى بعض الأحيان عندما يتركون غارقون فى التعامل معها، وتابع:" مشاهدة التليفزيون للطفل تحت سن 3 سنوات يتسبب فى أمراض مثل فرط الحركة وتشتيت انتباه وتأخر النطق عند الأطفال".

ولفت "أسامة"، إلى أن تخصصه متعلق بعلم النفس ويقوم بمعالجة أى اضطرابات سلوكية تصيب الأطفال أو الشباب مثل التلعثم أو الكذب المرضى أو الهوس الاكتئابى أو الوسواس القهرى، وتابع:"لا نعطى أدوية بل جلسات سلوكية لتقويم الحالة".

فيما حلت مريم الأسيوطى، صاحبة متجر زهور، يسمى "بيت مريم" ،ضيفة خلال الفقرة الحوارية الثانية، للحديث عن تخصيصها جزء من عوائد المتجر كدعم للحيوانات بالشارع وتقديم الراعية الصحية لهم إلى جانب الطعام.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة