قالت الأمم المتحدة إن حوالى مليون طفل سورى قد ولدوا فى بلدان الجوار التى لجأوا إليها منذ بداية الأزمة الإنسانية فى سوريا، مما يزيد من متطلبات عمل وكالاتها المختلفة مع هذه البلدان لمعالجة المحنة الإنسانية التى يعيشها اللاجئون السوريون وأطفالهم.
وكانت وكالات الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية الشريكة قد أصدرت خطةً إقليمية مخصصة لمساعدة بلدان الجوار المستضيفة، ولدعم اللاجئين السوريين وتعزيز قدراتهم على التكيف خلال عامى 2019 و2020.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة