قالت وكالة "بلومبرج" الأمريكية، إن مصر قد منحت شركة أيفون، التى يباع هاتفها فيها أغلى حوالى 50% من مناطق أخرى فى الشرق الأوسط، شهرين لإنهاء ما ترى القاهرة أنه قيود غير عادلة على الموزعين المحليين، وإلا ستواجه تحركات قانونية.
وأشارت بلومبرج، إلى أن الخطوة ضد "كوبرتينو" صانع أيفون فى كاليفورنيا وموزعه الإقليمى تأتى بعد أيام من إعلان جهاز حماية المنافسة فى مصر أنهم ينتهكون القانون المحلى بإتمام اتفاقيات التوزيع الحصرية.
وقال الجهاز إنه فى حين أن الشركات لها الحق فى تخصيص مناطق المبيعات، فإن تجار التجزئة المحليين غير مسموح لهم بالشراء من موزعين آخرين، وهو ما يمنع المنافسة.
عدد الردود 0
بواسطة:
maher
قرار غير صائب
المهلة كبيرة جدا والاسعار المفروض حسب الكمية مصر اكبر مستهلك نتيجة عدد السكان والمفروض ان تكون الاقل سعرا فى الشرق الاوسط وليس العكس وببساطة ينهى عمليات التهريب من دول الخليج لمصلحة من ان تكون الاسعار مرتفعة لدى الوكيل فى مصر مع العلم ارتباطه الوثيق مع الموزعيين فى الشرق الاوسط البزينس الاسود ليس على الهواتف الذكية فقط كل ما يخص التكنولجيا بما فيها الحاسب الالى كيف لدولة هى المستهلك رقم واحد فى الشرق الاوسط ويتم الاستيراد من جبل على والله مليارات كل شهر نتيجة غباء اقتصادى متعمد سواء عن جهل اوعدم معرفة فى الحالتين غباء ألاتعلمون وعلم انكم تعلمون كم العملة الصعبة الغير شرعى التى يتم تحوليها شهريا جميع الاجهزة تعلم وباقى الاجهزرة لا تريد الجل الحل الاغراق المركزى لوتم اغراق السوق مركزيا سيختفى التهريب للعملة والسلع فة وقت واحد وخصوصا يوجد لدينا شركة بنها للاكترونيات ماذا تفعل تشترى من السوق بسعر _10% وتورد بسعر+ 20% يعنى سمسرة وليست تجارة الحل سهل لمن يريد الحل انتهى