أكرم القصاص - علا الشافعي

هالة أبو السعد: يجب تشجيع الشباب على المشروعات الخاصة لمنع انتشار التوك توك

السبت، 01 ديسمبر 2018 02:00 ص
هالة أبو السعد: يجب تشجيع الشباب على المشروعات الخاصة لمنع انتشار التوك توك هاله ابو السعد
كتب أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكدت النائبة هالة أبو السعد، عضو لجنة المشروعات الصغيرة والمتوسطة، أن هناك ضرورة للحد من ظاهرة انتشار التوك توك بشكل كبير خلال الفترة الحالية،متابعة :"ولكن لا يتم ذلك بوقف تراخيص التوك توك، ولكن هناك طرق أخرى للحد من انتشاره".

وقالت عضو لجنة المشروعات الصغيرة والمتوسطة، فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، إنه يمكن منع أن يسير التوك توك فى المدن الكبرى والشوارع الواسعة، ولكن لا يتم منعه فى الأرياف والمناطق العشوائية، والمدن الشعبية.

ولفتت عضو لجنة المشروعات الصغيرة والمتوسطة، إلى أن التوك توك هى وسيلة مواصلات الفقراء، مؤكدة أن مواجهة انتشار ظاهرة التوك توك يتم من خلال وجود دعم اقتصادى للمشروعات الأخرى وجذب الاستثمار، وتشجيع الشباب على المشروعات الخاصة، كى يتجنوا الاتجاه إلى العمل على التوك توك.

وكان الدكتور مصطفي مدبولي، رئيس الوزراء، قال إن الدولة أبدت بعض المرونة فيما يخص "التوك توك" كوسيلة انتقال في بعض المناطق التي تحتاج هذه الوسيلة، لكن العديد من الدراسات الحديثة بدأت تحذر من خطورة استسهال الشباب للعمل على الـ"التوك توك" وانصرافهم عن فرص العمل الجادة التي تحقق التنمية وتبنى الوطن، هذا فضلاً عن تأثير ظاهرة "التوك توك" على استقطاب أطفال للعمل في هذه الوسيلة والحصول على أموال ينفقونها بشكل غير منضبط نظراً لحداثة سنهم.

 

 

 

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

جمال

التوك توك

يافندم نحن نائمون نحن فى غفله التوك توك اصبح اكبر وسيله لمحاربه الصناعه وبعلم الحكومه سيدتى اصبحت المصانع خاويه من الصنايعيه المهره وسوف تغلق هذه المصانع عن قريب بسبب التوك توك العامل بيقبض من المصنع اخر الشهر بالكثير بعد الاوفرتايم والبدلات 1500 جنيه والعامل الماهر ضعف ذلك تقريبا ولكن عندما يترك وظيفته ليشترى توك توك بمبلغ 36000 الف جنيها ويعمل ورديه واحده بمبلغ 270 جنيها لماذا يبحث عن الصنعه والوظيفه اتقو الله فينا قبل ان تغلق جميع المصانع

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة