"مصر للطيران" ترد على مزاعم ما تم نشره عن قبولها طلبات وظائف جديدة

السبت، 01 ديسمبر 2018 01:02 م
"مصر للطيران" ترد على مزاعم ما تم نشره عن قبولها طلبات وظائف جديدة مصر للطيران
كتب أحمد مصطفى - محمد طنطاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
نفت الشركة الوطنية مصرللطيران صحة ما نشرته بعض المواقع الإلكترونية عن فتح باب التقديم لشغل وظائف مختلفة داخل الشركة مؤكدة أن هذه الاخبار ليس لها أساس من الصحة.
 
وقالت الشركة في بيان، أن المعلومة الصحيحة، أنها فتحت باب التدريب الشتوى لطلبة الجامعات والخريجين فى إجازة نصف العام الدراسى فى مختلف التخصصات، من خلال أكاديمية مصر للطيران للتدريب، والتى تمنح شهادة تدريب لمدة شهر كخبرة عملية للطلبة، تؤهلهم لسوق العمل، من منطلق دورها الوطنى، وهو ما تقوم به سنويا فى إجازة نصف ونهاية العام الدراسى.
 
وتؤكد الشركة الوطنية أنها حال طلب وظائف سيتم الإعلان عنها رسميا فى الصحف القومية، وعبر الصفحات الرسمية للشركة على مواقع التواصل الاجتماعى.
 
 
 
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

الخير للراجل الجديد المحترم

الأستعانة بشركات أستشارية عالمية هو عين العقل

الأستعانة بشركات أستشارية عالمية هو عين العقل وما أجمل ذلك من الخطوات الموفقة المعتاد عليها لمعالى وزير الطيران على أن يتم تنفيذ التوصيات حسب مصلحة الشركة وألا يتم التجاهل كما حدث من قبل !!وأن مايحدث من قبل فى التعامل مع تكرار شكوى بعض العاملين على أنها شكوى فردية هو مفهوم غير صحيح لأنها تفتح المجال أحياناٌ لتوفير أموال تتعدى المليارات للمؤسسة فالتعنت فى التطفيش والتخلص من أحد الأفراد بالمؤسسة الوطنية بأساليب غير مشروعة والعزل وتلفيق التهم لأنهاء الخدمة والمجازاة عند الدفاع على نفسه وعند كل مرة نجاح ينسب للشركة والدولة قد تبدو على أنها حادثة فردية ونقمة ولكنها فى الحقيقة فرصة وليست نقمة للمحافظة على أموال الشركة التى تسلب وتأكيد ذلك هو حرص البعض بجميع الطرق على عدم وصول الشكوى للراجل القدير الأول فى الطيران وبعد أستنفاذ رصيد المحاولات مع الجميع هو شىء مثير للتعجب أضافة على صرف ستوك من تذاكر مجانية وخطوط ورحلات خارجية وخلافه لوقف تحييد جهات تحقيق خارجية بدل من صرفها فى الدعاية للشركة وأن الأبدى أن يتم التخلص من الأسوء وليس الأفضل بشواهد مثبتة .والنصيحة تكمن فى المقابلة والسماع للطرف الأخر.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة