فيديو.. صاحب تجربة "زناتى ستايل" يكشف تفاصيل المبادرة بمنتدى شباب العالم

الإثنين، 05 نوفمبر 2018 04:52 م
فيديو.. صاحب تجربة "زناتى ستايل" يكشف تفاصيل المبادرة بمنتدى شباب العالم حسين الزناتى
كتب سمير حسنى - إبراهيم حسان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

عرض الدكتور حسين الزناتى، المدير التنفيذى لجمعية الصداقة المصرية اليابانية، التجربة الرائدة "زناتى ستايل"، خلال إحدى جلسات اليوم الثالث لمنتدى شباب العالم بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسى، كما تم الحديث عن التجربة اليابانية فى تطوير التعليم وصقل المهارات، ونقلها من اليابان إلى مصر مع الاهتمام ببناء الشخصية، وكيفية تطبيق هذا المفهوم فى قرى محافظة المنيا التى ينتمى إليها.

 

وقال الخبير التعليمى وصاحب التجربة الرائدة "زناتى ستايل"، خلال إحدى جلسات منتدى شباب العالم، بحضور الرئيس السيسى، أن جمعية الصداقة المصرية – اليابانية، لها دور فى تواصل الأنشطة بين الشعبين المصرى واليابانى عن طريق مشاريع خاصة بتطوير التعليم واكتساب المهارات وزيادة التلاحم بين الشعوب، عبر الزيارات المتبادلة بين مواطنى الدولتين، مشيرا إلى بدء هذا المشروع منذ العام الماضى.

 

وتابع الزناتى قائلا: "اتربيت فى المنيا لحد الجامعة ثم سافرت إلى الخارج بعد الانتهاء من المرحلة الجامعية، واللى بنى شخصيى والدى رحمه الله ووالدتى، التى تحملت المسئولية بعد وفاة والدى، وتعلمت منها الصبر لأنها كانت تصوم الاثنين والخميس من كل أسبوع، فضلا عن أخى الأكبر الذى ضحى بحياته وعمله من أجل استكمال دراستى الجامعية".

 

وأشار الخبير التعليمى وصاحب التجربة الرائدة "زناتى ستايل"، إلى أنه وجد عالما مختلفا فى اليابان، متابعا:"اليابان عالم مختلف جدا لقيت أن لازم التأقلم مع العالم الجديد، وبعد عناء من الظروف الخاصة استطعت تعلم اللغة اليابانية وإتقانها وأنشئت معهد "زناتى للغات" الذى يقدم طرق جديدة فى التدريس، كما حصلت على الدكتوراه، وحصلت على الباحث المثالى فى الجامعة فى بحث ربط التعليم بتطوير المجتمعات".

 

وحول هدف "زناتى ستايل"، قال: "زناتى ستايل بدأت فى 2015 وحصلت الفكرة على تكريم من الحكومة اليابانية ويتم تطبيقها حاليا فى 15 مدرسة فى اليابان، مؤكدا أن هدفها "التعلم والاختراع والمشاركة والإنتاج".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة