صدور "طيف ألكسندر ولف" أول رواية مترجمة للعربية للروسى جايتو جازدانوف

الإثنين، 05 نوفمبر 2018 01:00 ص
صدور "طيف ألكسندر ولف" أول رواية مترجمة للعربية للروسى جايتو جازدانوف رواية طيف ألكسندر ولف للروسى جايتو جازدانوف
كتب بلال رمضان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أصدرت دار الكرمة للنشر، فى القاهرة، أول ترجمة عربية لرواية للكاتب الروسى جايتو جازدانوف بعنوان "طيف ألكسندر ولف" والنى نقلها إلى اللغة العربية المترجم السورى هفال يوسف.

 

قالوا عن هذه رواية "طيف ألكسندر ولف":

"عمل به قوة عظيمة.. لدى حدس بأن ما فيه سيبقى معك طيلة حياتك" – "الجارديان"

"نثر محكم، سريع الإيقاع" – "إندبندنت أون صنداى"

"لغز مثير. إنه أكثر بكثير من قطعة فنية تاريخية، إنه عمل أدبى فاتن" – "أنطونى بيفر"

"جيد بشكل استثنائى" – "ليترارى رفيو"

"عمل «جازدانوف» مزيج موفق تماما من التقاليد الروسية والتجديد الفرنسى" – "لندن رفيو أف بوكس"

"رائعة من روائع الأدب الحديث... لم أقرأ منذ فترة طويلة رواية جميلة ومؤثرة إنسانيا إلى هذا الحد، عن العصر الجليدى الكبير للروح، الذى ميز القرن العشرين" – "دى تسايت"

"إحدى الروائع الأدبية... كتاب ذو عظمة وجمال حقيقيين" – "فرانكفورتر ألجماينه تسايتونج"

فى يوم صيفى شديد الحرارة، أثناء الحرب الأهلية الروسية، يطلق الراوى النار على جندى فيقتله، ويهرب على صهوة جواد ذلك الجندي. بعد تلك الحادثة بسنوات عديدة، وقد أصبح الراوى يعيش فى باريس، يعثر على كتاب لمؤلف يدعى "ألكسندر ولف"، ويقرأ فيه سردا للحادثة نفسها بأدق تفاصيلها، لكن من وجهة نظر الضحية. بدءا من تلك اللحظة، يحاول الراوى الوصول إلى الكاتب الغامض بجميع الطرق، فيلتقى عدة شخصيات غريبة تؤثر على مجرى حياته، وتغير كل مسلماته عن الحياة والموت وتداخلهما.

رواية طيف ألكسندر ولف للروسى جايتو جازدانوف
 

رواية مذهلة عن حتمية القدر وتأثيره على طبيعة الإنسان وعلاقاته بالآخرين. رواية رائعة، عميقة كمأساة إغريقية، ولاهثة كقصة بوليسية.

يعد جايتو جازدانوف (سانت بطرسبورج 1903 - ميونيخ 1971) من أهم الكتاب الروس فى المهجر فى بدايات القرن العشرين. عاش فى باريس بدءا من 1923، وكتب المقالات الصحفية والأدبية، وأصدر عددا من الروايات والقصص المتأثرة بالفلسفة الوجودية. أهملت أعماله بعد وفاته، وأعيد اكتشافها فى تسعينيات القرن الماضى، فتربعت على قوائم الكتب الأكثر مبيعا فى بلدان أوروبية عديدة.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة