"التاريخ يسجل.. والأبصار تنظر.. والعقول تميز".. ثلاثية حكمة الشيخ زايد فى بناء دولة الإمارات ونصيحته للأجيال الجديدة.. مؤسس الدولة: الحياة عمل من البداية للنهاية.. وهذه أبرز رسائله للشباب.. فيديو وصور

الإثنين، 05 نوفمبر 2018 01:15 م
"التاريخ يسجل.. والأبصار تنظر.. والعقول تميز".. ثلاثية حكمة الشيخ زايد فى بناء دولة الإمارات ونصيحته للأجيال الجديدة.. مؤسس الدولة: الحياة عمل من البداية للنهاية.. وهذه أبرز رسائله للشباب.. فيديو وصور الشيخ زايد
كتب محمد عبد العظيم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

لم تتوقف الجهود العظيمة للشيخ زايد آل نهيان عن دوره الكبير فى تأسيس دولة الإمارات، ولكن امتد دوره فى استكمال رحلة البناء والتنمية والنهضة فى كل معالم الدولة، وكذلك التأكيد على ضرورة استكمال مسيرة العطاء للدولة من بعده من خلال العديد من الرسائل الواضحة التى غرسها فى شباب الإمارات، من أجل الاستمرار فى حلمه الكبير لتكون الإمارات متقدمة فى مختلف المجالات.

"التاريخ يسجل والأبصار تنظر والعقول تميز".. يمكن اعتبارها ثلاثية حكمة الشيخ زايد للأجيال الجديدة والشباب فى بناء الدولة، حيث قال الشيخ زايد فى لقاء سابق، "الحياة عمل من البداية للنهاية، والعمل ليس له نهاية إلا بموت الإنسان، ولكن لا نهاية للعمل لأنه سوف يستمر".

ومن أبرز رسائل الشيخ زايد لأبناء الشعب، أن يكونوا يدا واحدة وعلى قلب واحد من أجل مواصلة مسيرة الازدهار والتطلع نحو الأمام بما يحقق رفعة الوطن وتقدمه، من خلال التواصل المستمر بين الأجيال

وحرص الشيخ زايد طوال حياته على تقديم النصائح إلى الشباب، والتى كان أبرزها ضرورة التسلح بالعلم والمعرفة ولتحقيق الإنجازات الباهرة لوطنهم في كثير من ميادين العمل.

 

يذكر أنه مطلع العام الجارى، أعلن الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات، أن عام 2018 في دولة الإمارات سيحمل شعار "عام زايد"؛ ليكون مناسبة وطنية تقام للاحتفاء بالقائد المؤسس بمناسبة ذكرى مرور مئة سنة على ميلاده.

وبهذه المناسبة يقدم "اليوم السابع" تغطية خاصة على صفحاته الورقية والموقع الإلكترونى، لتسجيل انجازات الشيخ زايد، وجهوده التى قادت دولة الإمارات لمكانة متميزة فى ميادين العمل الخيرى إقليميا ودوليا، ويسعدنا أن نتلقى على تعليقات مشاركات وتعليقاتهم حول رحلة حياة الشيخ زايد ومواقفه وإنجازاته ، تأكيداً من جانبنا على أهمية إحياء سيرته العطرة لتتوارثها الأجيال العربية.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة