رئيس الوزراء لـ"المحافظين": "فين فلوس تقنين أراضى الدولة"

الخميس، 29 نوفمبر 2018 11:51 ص
رئيس الوزراء لـ"المحافظين": "فين فلوس تقنين أراضى الدولة" رئيس الوزراء خلال لقاء المحافظين
كتب أشرف عزوز

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
وجه المهندس مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، رسالة طمأنينة للمحافظين، قائلا: "معاكم كل الصلاحيات فى تقنين الأراضى، فى إطار المعايير التى وضعتها اللجنة العليا لتقنين وضع اليد"، متابعا "فين فلوس تقنين أراضى الدولة؟". 
 
جاء ذلك خلال ورشة العمل التعريفية التى تنظمها وزارة التنمية المحلية للمحافظين وذلك لمدة يوم واحد، والموضوع الرئيسى للورشة تقنين واسترداد أراضى وأملاك الدولة والأراضى الزراعية طبقا للقانون 144 لسنة 2017 ولائحته التنفيذية، ومنظومة المتغيرات المكانية، وذلك بحضور اللواء محمود شعراوى وزير التنمية المحلية وكافة المحافظين وعدد من مسئولى لجنة استرداد الأراضى وممثلى بعض الوزارات المعنية.
 
وتهدف الورشة إلى مراجعة تكليفات الرئيس وتوجيهات رئيس الوزراء والتى تتابعها الوزارة بصورة يومية بالتنسيق مع كافة الوزارات والجهات المعنية وخاصة الملفات العاجلة بالمحافظات ومتابعة المشروعات الجارية لسرعة تنفيذها فى المواعيد والتوقيات المحددة.      






مشاركة




التعليقات 4

عدد الردود 0

بواسطة:

لا حول ولا قوة الا بالله

لا تسال ولا تجادل يا اخ على

قال فين فلوس تقنين الاراضي قال - سؤال بريء

عدد الردود 0

بواسطة:

kamal

على فكرة تقنين ارضى الدولة الزراعية والمبانى كفيلة بتسديد ديون مصر

على فكرة تقنين ارضى الدولة الزراعية والمبانى كفيلة بتسديد ديون مصر الداخلية التى وصلت ل 4تريليون جينة

عدد الردود 0

بواسطة:

الأسكندراني

(( رئيس الوزراء والمحافظين )) !!!

...و...و مساء الخير .....ينتابك شعور وأنت نقرأ الخبر ......أن أحنا مع معلم مسرح عربيات فول وبيسأل السريحه عن الغله بتاعت بيع الفول ..........ماشيه معانا بالستر والله .......بس دي علشان منشكح من الخبر حؤل ....مساااااااااااااااااااااااااء الفل .

عدد الردود 0

بواسطة:

ابراهيم

التقنين والتصالح ؟؟؟؟؟؟

كيف نتصالح مع تدمير الارض الزراعية وضياعها الي الأبد وكذلك مخالفات المباني والتي تعرضها للانهيار وكذلك الاستيلاء علي أراضي الدولة ؟ لاأعرف كيف تصبح كل تلك الاعمال قانونية لمجرد توفير أموال للدولة ؟

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة