أكرم القصاص - علا الشافعي

"كلام ستات"يشرح الطرق العلمية للحفاظ على الاسنان وتجميلها مع متخصص..و يجيب عن تساؤل "هل الست رغاية أم لا؟"..ويكشف سر مدينة التوائم بالبرازيل..وأكثر شىء تحبه النساء فى الرجال

الإثنين، 19 نوفمبر 2018 08:18 م
"كلام ستات"يشرح الطرق العلمية للحفاظ على الاسنان وتجميلها مع متخصص..و يجيب عن تساؤل "هل الست رغاية أم لا؟"..ويكشف سر مدينة التوائم بالبرازيل..وأكثر شىء تحبه النساء فى الرجال مذيعات كلام ستات
كتب أيمن رمضان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كشف برنامج "كلام ستات"، الذى تقدمه الإعلامية شريهان أبو الحسن، والفنانات هيدى كرم، وندى رحمى، ونهال عنبر، عبر فضائية "on e"، عن السبب وراء إنجاب نساء المدينة البرازيلية "لنها ساو بيدرو" توائم بشكل مستمر، حتى أصبحت معروفة اليوم بمدينة التوائم، حيث يعود السبب فى ذلك إلى أن نساء هذه المدينة يحملن جين يعرف باسم "53 بى"، وهو الذى يجعل نساء المدينة ينجبن التوائم.

 

من جانبها قالت الإعلامية شريهان أبو الحسن، أن تربية التوائم أمر فى غاية الإرهاق والصعوبة نظراً للعناية العالية التى تتطلب فى رعاية طفلين بدلاً من طفل.

وأضافت شريهان أبو الحسن، أن إحدى المجلات أجرت استطلاعا حول الأشياء التى سيندم عليها الإنسان بعد الـ40، فتوصلت عبر قراء المجلة، وكانت العصبية، و التى ستتراجع بعد سن الأربعين، ومن ثم الاهتمام بالعمل، والرغبة فى قضاء وقت أطول مع الوالدين أن كانا على قيد الحياة، ورأى الناس فيما تقوم به، وعدم السفر.

وفى سياق آخر قالت الفنانة هيدى كرم، أن هناك دراسة حديثة أجريت على قرابة 9 آلاف سيدة، لمعرفة أكثر شىء تفضله النساء فى الرجل، وأثبتت هذه الدراسة أن غالبية السيدات اللاتي عرضن عليهن صور رجال لاختيار الأوسم من بينهم كان بسبب اللحية الطويلة، وعليه فإن السيدات تفضلن الرجل صاحب اللحية.

وخصص برنامج "كلام ستات"، الفقرة الأولى للحديث عن علاج تسوس الأسنان والطرق العلمية لتجميلها، مع الدكتور شادى على حسين، مدرس بكلية طب الأسنان جامعة عين شمس.

كما ناقشت مذيعات البرنامج  سؤال يقول "هل الست رغاية.. كلام صح أم لا"، حيث اتفقن أن السيدات بالفعل أكثر حديثا من الرجال، وقالت الإعلامية شريهان أبو الحسن، إن السيدات تتحدث 20 ألف كلمة والرجل 7 آلاف كلمة فقط يومياً، لافتة إلى أن هناك سيدات تتحدثن بطريقة مرضية، وتابعت: "دراسة علمية أثبتت أن المرأة أكثر حديث من الرجل بسبب تركيبة العقل لديها و التى تختلف عن الرجال..هذا أمر ثبت بعد تشريح مخ المرأة".

وأكدت "شريهان أبو الحسن"، أن هناك بعض المهن تفرض على الرجال الحديث كثيراً من مهنة الصحافة على سبيل المثال، وتابعت: "الصحفيون دائماَ ما يفكرون فى التفاصيل ولا يجعلون الأمور تمر دون معرفة أدق الأمور وهو الأمر الذى يدفعهم إلى الرغى وجمع المعلومات من الجميع".

واستكملت الفنانة ندى رحمى، قالت: "إن النساء ودودات أكثر من الراجل وهذا ما يدفعهن للرغى الكثير بسبب معرفة أحوال الأشخاص الذين يحبونهن للاطمئنان عليهم ومساندتهم فى حال تعرضهم إلى أي مكروه".

وترى الفنانة هيدى كرم أن هناك فضولا غير مبرر يحدث من قبل بعض السيدات التى لا تربطها صداقة قوية بالسيدة التى تريد معرفة أدق التفاصيل منهن، مشددة على أن السيدة التى لا تعمل هى الأكثر حديثاً من السيدة التى تعمل، وتابعت: "لما بتروح الشغل بترجع البيت مهدودة هدة تخليها متتكلمش خلاف اللى قاعدة فى البيت عندها طاقة كبيرة للحديث".

 

وأكدت الفنانة نهال عنبر، أن هناك رجال "رغاية " وهذا أمر غير مقبول من الرجال، لافتة إلى أن هناك سيدات تعشق الرغى، وعليهن عدم التدخل فى شئون الغير والحديث عن أمور شخصية دقيقة كون ذلك أمر غير مفضل على الإطلاق، وتابعت: "الرغى بدون داعى أمر غير محبب وعلى السيدات مراعاة الإرهاق الذى يتعرض له الرجل بسبب ضغوط العمل وعند العودة للعمل لابد من ترك مساحة هدوء للرجال".

 

وختم البرنامج فقراته بحوار مطول مع الكابتن شيماء منصور، أول فتاة مصرية تحصل على شارة التحكيم الدولى بكرة القدم، و التي قالت إنها كانت لاعبة فى المنتخب المصرى لكرة القدم للسيدات، و حصلت على شارة التحكيم وهى فى عمر الخامسة عشر، وتدرجت حتى وصلت إلى التحكيم الدولى من الفيفا،  كما أنها تم اختيارها الوصيفة الأولى لملكة جمال العرب ،وتم اختيارها من قبل الأمم المتحدة ضمن السيدات الأكثر تأثيراً على مستوى العالم خلال المائة عام الماضية عام 2011 .

 

وأضافت شيماء منصور، أنها واجهت بعض الصعوبات فى بداية حايتها المهنية، سواء من نظرات اللاعبين لها أثناء التحكيم أو تعليقات الجمهور، مشددة على أنها لم تحبط تجاه هذه الأفعال وواصلت طريقها حتى وصلت للتحكيم.

 

وفى سياق متصل أعربت شيماء منصور، عن استغرابها أثناء التحكيم فى أحد مباريات كرة القدم بمدينة الحوامدية ،مشيرة إلى أنها طلبت أن تحكم فى صعيد وكانت هذه خطوة مهمة فى حياتى كون حكم دولى يجب أن أحكم فى أصعب الدوريات فى الدولة التى انتمى لها، وتابعت:"أول ما نزلت الملعب وبدأت أحكم فوجئت أن الجمهور يقرع الطبلة الكبيرة ويغنى البت بيضة بيضة بيضة..فاستغربت بشدة وكنت بفكر أنا هطلع من هنا أزاي ".

 

ولفتت "شيماء منصور، إلى أنها ترتدى ملابس لائقة أثناء التحكيم ولا تلجئ مطلقاً إلى الملابس المستفزة، وتابعت:" بلبس شورت أه لكن بلبس استريتش وشراب طويل وبلم شعرى وأنا أصلاً مش بحط مياكب وبنزل الملعب وأنا مكشرة ".

 

وأكدت شيماء منصور، أن الفتيات اللاتى يلعبن كرة القدم فى أوروبا أو إفريقيا بعيداً عن مصر يتمتعن بمواهب ولياقة عالية يستطعن تحقيق نتيجة عالية فى حال لعبهن مع رجال بمصر، وتابعت:"كرة السيدات برا مصر مختلفة جداً".

 

 

 

 

 

 









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة