فتحت الخسارة المدوية التى تعرض لها الأهلى فى نهائى دورى أبطال أفريقيا من الترجى التونسى والإخفاق فى تحقيق اللقب القارى للموسم الثانى على التوالى الباب لإجراء إصلاحات، وتصحيح مسار النسور الحمر والحفاظ على هيبتهم فى القارة السمراء.
وبات مجلس الأهلى برئاسة محمود الخطيب مطالباً بإجراء حزمة قرارات عاجلة وجريئة من أجل تصحيح مسار الأحمر، بعد الشكل المخزى الذى ظهر عليه المارد الأحمر فى مباراة العودة بالدور النهائى أمام الترجى التونسى والتفريط فى البطولة الأفريقية للموسم الثانى على التوالى، وهو ما كشف العورات والثغرات الموجودة فى صفوف المارد الأحمر.
وفى التقرير التالى نرصد أبرز الآثار المترتبة على الإخفاق الأفريقى التى تعكف الإدارة الحمراء على معالجتها وحلها.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة