طالب دفاع المتهم فى واقعة اغتصاب وقتل طفلة داخل مسجد بمركز أوسيم، من محكمة جنايات الجيزة المنعقدة بشمال القاهرة فى العباسية، بإيداع موكله بأحد المستشفيات لتوقيع الكشف الطبى عليه، للتأكد من سلامة قواه العقلية، لافتا إلى أن موكله يعانى من مرض نفسى " البارانويا "، مما يجعله لايدرك الكثير من الأمور، مضيفا أن النيابة العامة لم تعرض المتهم على مصحة نفسية للتأكد من أنه يعانى من اضطراب نفسى.
وأشار الدفاع، إلى أنه لم يتقدم للدفاع عن المتهم، إلا بعد تأكده من عدم اتزان موكله نفسيا، وأن ما تم إثباته ضمن أوراق القضية، إنما هى اتهامات باطلة لا أساس لها من الصحة، مضيفا أن رجال المباحث عجزوا عن كشف غموض ملابسات القضية، وتقديم المتهم الحقيقى، فما كان منهم إلا أن قدموا موكله للنيابة العامة، مع عدم وجود دليل مادى أو برهان وسند حقيقى بهذه التهم الملفقة.
تحقيقات النيابة الأولية، كشفت استدراج المتهم "محمد.ش" 25 سنة، عاطل، متزوج، المجنى عليها "ميادة. ر. ش" 4 سنوات، من أمام أحد المساجد فى قرية برطس وبصحبتها شقيقها يصغرها سنا إلى داخل المسجد، وطلب من شقيقها الانصراف، بحجة مناداة إمام المسجد، وترك الطفلة بأحد الأماكن المخفية، وعندما عاد شقيقها للسؤال عنها، أخبره بأنها ذهبت لاستكمال اللعب مع أصدقائها.
وأشارت التحقيقات، إلى أن المتهم عاد إلى الطفلة، واصطحبها إلى دورة مياه المسجد، وحاول تجريدها من ملابسها، إلا أنها رفضت محاولته وحاولت الهرب وهى تبكى وتصرخ للاستنجاد بأحد المارة أمام المسجد، الأمر الذى أثار خوفه واكتشاف أمره، فقرر إخراج سكين من جيبه وذبح المجنى عليها وتركها داخل الحمام، وفر هاربا.
وأضافت التحقيقات، أنه بفحص الكاميرات بمحيط المسجد تبين خروج المتهم من المسجد وقت الجريمة، وتبين أنه من القرية، وبسؤال شهود العيان أكدوا وجوده بالقرب من المسجد وقت الجريمة.
عدد الردود 0
بواسطة:
رودس
دفاع المتهم باغتصاب وقتل طفلة أوسيم يطالب بعرضه على مصحة نفسية
عندنا مجنون كان يعمل موظف مدرس فني فى شقته تماثيل بيده و يمثل العبط لانه تزوج عبيطه اخذ منها الاستعباط فـ يترك مياه ماسوره مجارى فى شقته تغرق شقتنا ثم ابنه شاهدته و انا طفل عاقل و مشى حتى الصف الخامس الابتدائى قبل طردهم من المدرسه هو و اخيه الذى وقع من الطابق الخامس المهم ان فجئ ابنه الكبير الذى يستعبط لكى يتسول لكن هو ليس مجنون لهذه الدرجه يعرف يتكلم و يناقش و يعلق على الجرائد لكن اوقف كل هذا و بدء يدرب نفسه على الاستعباط لكى يتسول فى الموالد فـ يتوضئ فى كل انحاء الشقه تسبب فى انهيار طبقه اسمنت و معدن اسياخ من حجرات و كان ابنه الكبير الحفيد ليس معروف مجنون او عاقل لانه له صوتان صوت ضعيف و صوت خشن يستغرب سمعته صدفه وهو يحرض اخيه يتسول سكر من عندنا فتره تركيب مواسير فى البلكونه وانا واقف امام المرايا قال له بلهجه حراميه اذهب قول لها عايزين سكر يقصد امى كان فى البلكونه و كان وصل متزوج ايطاليا يعمل المواسير مع ديكورات شقته و شغل معه ابن المجنون الكبير الحفيد هذا فى حمل المواسير و كان ينادى عليه بالتليفون و يختبئ منه عندى و كان حازم مع ابيه المجنون فـ عدم التوضئ بالماء فى الشقه بعد يومين من سفره الامارات لـ زواج من يونانيه تعمل فى الامارات احضروها له اصحابه فى الامارات مصريين كان قال لى عنهم ارسلوا له دعوه الى الامارات من قبل و سافر فعلا اما المجنون عاد يتوضئ فى الحجره و اكلمه يقول لى نركب بلاط قلت له لا ينفع السقف يقع ننام فى الشارع قال خالى يدفع اذهب خذ شقه عند السيده زينب و يرفض يحترم نفسه و يقول انه لن يتوضئ او يستحم فى الحجره و فرجت ابنه الصغير 32عاما كيف السقف بداء يتشقق بسرعه من الجوانب المهم المجنون بـ يستعبط حتي انه مره مدرس ان يتكلم عن المجانين قال لـ التلاميذ في المرحله الاعداديه انه بـ المراقبه في مستشفي المجانين يعرف ان كان مجنون او لا لكن ممكن يكون مدرب نفسه من الطفوله على الجنان فـ هو عصبى فى حاله هياج لكن لاحظته بارد جدا كأنه درب نفسه على البروده هذه و يتجراء و يسلم بالقوه على كل الناس لم يكن يجرؤ يفعل هذا وهو فى عمر طالب مدرسه اعداديه كنت اشاهده يتسول من عماره امامنا ثم نزل مثل النصاب بـ العشره جنيه او العشرين جنيه في كف يده كأنه يقول فيه من دفع انت لماذا لا تدفع ثم اتجه لـ فقير من الحارات الشعبيه معه سياره BMW قديمه مستعمله مدرب سباحه تقريبا فـ خضه بـ رفع يده أنه سوف يضربه وهو يخرج يده من جيبه ثم وضع المفاتيح للسياره فوق السياره رزعها بقوه ثم اخرج له بعد دقيقه مبلغ صغير لانه شاهدنى انظر من البلكونه لانه ليس هو الـ يدفع لـ ساكن فى عماره و جالس فى حاره شعبيه المجنون درب نفسه بقوه مثل ابنه الكبير درب نفسه على تمثيل دور محاسب و مهندس و قال لى هذا ان احيانا يعمل مهندس احيانا يعمل محاسب