يصدح صوت أبناء قبيلة "الغفران" القطرية الذين تعرضوا للقمع والتنكيل على يد تنظيم الحمدين،اليوم عالياً فى أروقة المنظمات الدولية من أجل استرداد حقوقهم المسلوبة منذ انقلاب حمد بن خليفة على والده، ومع تولى تميم أملوا فى أن يتم تصحيح الخطأ الذى أرتكبه والده، ولكن تلاشى ذلك بعدما تبنى "تميم" سياسة والده فى التنكيل بمعارضيه، مؤكدين أن حق المواطنة لا يسقط بالتقادم.
ووفق التقرير الذى بثته فضائية "مباشر قطر"، فأن تنظيم الحمدين يتبع سياسات قمعية وتنكيلية تجاه ابناء الشعب القطرى ولم يفرق بين الكبير والصغير فيهم وجعل منهم مشردين فى مختلف دول العالم يتحسرون على وطنهم الذى فقدوه بسبب دفاعهم وغيراهم على وطنهم وانتقاد الأسرة الأسرة الحاكمة لكن أنظمة الخيانة لا تعلم شئ الوطنية وعشق الأوطان واتخذت القرار بسحب جنسياتهم وطردهم من البلاد.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة