أكرم القصاص - علا الشافعي

فى عيد ميلاده الـ58.. هل تعرف حقًا مدى عظمة مارادونا؟

الثلاثاء، 30 أكتوبر 2018 02:26 م
فى عيد ميلاده الـ58.. هل تعرف حقًا مدى عظمة مارادونا؟ مارادونا مع فريق كوين الغنائي الإنجليزي
كتب أحمد عصام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يحتفل الأسطورة دييجو أرماندو مارادونا بعيد ميلاده الـ58 اليوم، حيث ولد فى بيونس آيرس الأرجنتينية فى مثل هذا اليوم من عام 1960.

ويعد مارادونا أحد أهم نجوم الكرة عبر التاريخ، لما قدمه من سحر على المستطيل الأخضر خلال مسيرته الحافلة التى استمرت 21 عامًا وأسدل الستار عليها فى 1997 مع بوكا جونيورز.

فمثلا هذا الهدف يعد أحد أجمل الأهداف فى تاريخ كرة القدم عندما سجله أمام إنجلترا فى نصف نهائى كأس العالم 1986.

ومع نابولى أيضًا كان مشهورا بأهدافه الغريبة مثل هذا الهدف..

أسطورة مارادونا بدأت مع أرجنتينوس جونيورز قبل انتقاله إلى بوكا جونيورز فى سن الـ21 مقابل مليون جنيه إسترلينى فى مبلغ قياسى وقتها، وسجل مع فريقه الأول 115 هدفا فى 167 مباراة معظمها قبل الوصول إلى سن العشرين.

وقبل وصوله إلى سن العشرين مثل منتخب الأرجنتين وعمره 16 عامًا فقط.

وحقق أول ألقابه مع منتخب الأرجنتين وهو فى الـ18 من عمره بالتتويج بكأس العالم للشباب.

وبعد انتقاله إلى برشلونة فى 1982 عانى من التهاب الكبد وبعدها كسر فى الكاحل وتوقع الجميع أن تنتهى مسرية النجم الشاب الموهوب لكنه عاد مرة أخرى من الإصابة وقرر بدأ مرحلة جديدة فى نابولى بعد خلافات مع مسئولى برشلونة، ومنها تحول اللاعب الشاب الموهوب إلى أسطورة حقيقية تسحر كل من يتعرف عليها.

شاهد أجمل أهداف مارادونا

نابولى قبل مارادونا لم يحقق أى إنجاز مهم وأبرز ما حققه كان لقبي كأس إيطاليا الأولى فى 1962 والثانية فى 1976، لكن مع مارادونا تحول فريق الجنوب الإيطالى إلى أحد أقوى أندية أوروبا والعالم.

حقق نابولى الدورى الإيطالى مرتين فى 87 و90، وكأس إيطاليا فى 87 والسوبر المحلى فى 90 وبطولة أوروبا فى 1989.

وقاد المنتخب الأرجنتينى للتتويج بلقبه الثانى والأخير فى 1986 ثم الوصول لنهائى 1990.

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

خالد

العظمة لله وحده

يا استاذ أحمد ماردونا وغيره من منليارات البشر هم منتجات أى مخلوقات للواحد الاحد فلا قيمة له و لا فضل له ولكن المنة و الفضل لله وحده.....الفرق بين البشر فى الاخلاق ومن ثم شكر الله للنبى محمد على خلقه فقال له وانك لعلى خلق عظيم....هنا يأتى اهمية العبد او المخلوق فى خلقه اما المهارات فهى فضل من الله يؤيه من يشاء

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة