فى واقعة غريبة رصد "اليوم السابع " صورة ساخنة غير أخلاقية على غلاف مادة مادة الفلسفة فى سنتر روكسى بمصر الجديدة، خلال حملة من وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى ومحافظة القاهرة لإغلاق مراكز الدروس الخصوصية.
واستنكر القائمون على الحملة شكل الكتاب من الخارج وتأثير الأمر على أخلاقيات الطلاب.
فيما احتد بعض أولياء الأمور على قيام الحملة بإغلاق مراكز الدروس الخصوصية متسائلين هنعلم أولادنا فين عايزين البديل؟.
وتمكنت الحملة من ضبط معلم، سوى معاشه مبكرا، ويعمل فى سنتر للدروس الخصوصية فيما أكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى إحالته للتحقيق.
عدد الردود 0
بواسطة:
السعدنى
ايام زمان
زمان على أيامنا فى المرحلة الابتدائيه كان فيه الكتاب وفيه تعليم بالمدارس وكان مدرسين المدرسة فى الصف الخامس والسادس يعملون دروس تقوية مجانيه لمن يرغب داخل فصول المدرسه الآن المدرسة أصبحت حضور وانصراف فقط دون فائدة أهم على نواة قادة المستقبل فى شتى المجالات فأين دور الوزارة واين دور الدولة فيما تنفقه من أموال على التعليم الان لا يوجد بديل للارتقاء بنواة المستقبل الا مراكز التعليم الخاصه اذا ارادة الوزارة غلقها فلتتفضل بوضع البديل الا اذا كان الغرض من الغلق تدمير التعليم فى مصر