ريهام سعيد ترد على تصريحات محمد رشاد: كنت ترند قبل حلقتى

الثلاثاء، 23 أكتوبر 2018 02:39 م
ريهام سعيد ترد على تصريحات محمد رشاد: كنت ترند قبل حلقتى   ريهام سعيد
محمد زكريا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ردت الإعلامية ريهام سعيد، مقدمة برنامج "صبايا" على قناة الحياة، على تصريحات محمد رشاد والتى نشرها على حساباته بمواقع السوشيال ميديا، وقالت فى بيان لها:"الأستاذ محمد رشاد هو انت بتعلق على الحلقة علي السمع؟ يعني ماتفرجتش غير على مقاطع الفيديوهات صح؟ اتفرج على الحلقة كامله ولا حد جاب سيرتك ولا قال إنك اتخليت عنها".


 

 

تابعت: "احنا بنقول ان اي بنت بيتلغي فرحها بتزعل وده بيبقى خير للطرفين ركز في خطيبتك الي في المستشفى و على فكره احنا طول الحلقة بنتمنى لكم التوفيق، مضيفة:"عمري ما تناولت موضوع غير وهو مطروح من قبلي حضرتك كنت ترند قبل حلقتي. ماتاخدش ريهام سعيد كبش فدا و ركز في مشاكلك".

وأضافت:"الصحافه بتتكلم لمده ٣ ايام و مقررتش ترد غير عليا مع اني الوحيده  الي ماتكلمتش على سبب الانفصال لأنه خاص بيك"، واستكملت :"مفيش حاجه اسمها حياه شخصيه.. الشخصيه عامه و هي دي الضريبه و بالرغم من أن كنا على علم بالموضوع يوم الاحد لم نذيع حرف يوم الاحد لحد ما الصحافه كلها اتكلمت و مي دخلت المستشفى".

واستطردت حديثها قائلة:" حضرتك قمت بتأليف سيناريو ان انا قلت انك اتخليت عنها ممكن يكون احساسك لكن مجاش حاجه شبه كده علي لساني...انا قلت بتمني أنكوا تتصالحوا و لو محصلش يبقي خير فيكوا انتوا الاتنين، انا قلت اني بتكلم عنها مش عنك لان البنت دايما بتتأثر بإلغاء الفرح اكتر من الراجل".

وتابعت ريهام سعيد:"استاذ محمد رشاد الخمس دقايق الي في "صبايا" الى بتمنى فيهم الشفاء لزميله و بواسيها مايجوش حاجه جنب الاخبار الي على المواقع.ماتاخدش  ريهام سعيد كبش فدا وركز في مرض خطيبتك و إلغاء زواجك الي هما اهم بكتير، وأنا تحدثت عن نفسي وعن بكائي في أول زواج لي وتحدثت عن موضوع الزواج عموما وانا واثقه في مصادرى".

وأكملت ريهام حديثها وقالت:" تم عرض تقرير في أحد البرامج عن موضوع زواجك ولكن لماذا لم تتحدث عنه هل لان التقرير انصفك واظهر انك انت من على حق ، وأخيرا زي ما قلت في الحلقه الي انت ماشفتهاش بتمني لكم كل التوفيق".

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة