حسين ياسر المحمدى: يارتنى لاعب فى الزمالك حاليًا.. والأزمة "محلولة"

الثلاثاء، 23 أكتوبر 2018 06:13 م
حسين ياسر المحمدى: يارتنى لاعب فى الزمالك حاليًا.. والأزمة "محلولة" حسين ياسر
كتب عمرو جاب الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أوضح حسين ياسر المحمدى نجم الزمالك السابق، كل تفاصيل الأزمة التى شهدتها الساعات الماضية، الخاصة بمستحقاته المتأخرة لدى القلعة البيضاء حيث وصل خطاب إلى اتحاد الكرة من الاتحاد الدولى لكرة القدم يطالب فيه بحصول حسين ياسر المحمدى لاعب الزمالك الأسبق على 800 ألف جنيه من القلعة البيضاء عبارة عن باقى مستحقاته.

قال حسين ياسر المحمدى لـ"اليوم السابع": "فوجئت بخطاب "فيفا"، حصلت على 90% من المبلغ الذى اتفقت عليه بعد تنازلى عن ملايين لصالح النادى حبًا فى الزمالك وجماهيره لقد قدمت ما لدى فى الملعب ولم أبخل يومًا على الأبيض بشىء سواء فى الملعب أو خارجه، فلماذا يبحث البعض عن تشويه صورتى أمام الجمهور الذى أعشقه؟!، لم أتحرك من أجل المتأخرات فهيا مبلغ لا يذكر يقدر بحوالى 150 ألف جنيه وعبارة عن أتعاب ستحصل عليها المحامية الخاصة بى فى القضية".

تابع حسين ياسر لـ"اليوم السابع"، قائلاً: "اتفقت على تقاضى 800 ألف جنيه بعد تنازلى عن ملايين للنادى، كان مفروض على دفعتين وحصلت على معظمهم وعلى أكثر من دفعة ولم أتحدث احترامًا لإدارة الزمالك وجمهوره وما فرضه "فيفا" من فوائد وغرامات نتيجة التأخر فى سداد باقى المبلغ وتسوية الموضوع وهو ما سيحدث خلال أيام بشكل ودى".

كما أشار حسين ياسر إلى المبلغ المتبقى بأنه المحامية الخاصة به تطالب بحقوقها، قائلاً:"هناك من لعب لمدة لا تذكر ولم يقدم شيئا لنادى الزمالك وحصل على كل مستحقاته ولكن ليس لدى أي أزمة شخصية مع الإدارة الحالية كما تربطنى علاقة جيدة بجمهور الفريق لذلك سأنهى الموضوع بالكامل بشكل ودى خلال أيام".

واختتم حسين ياسر المحمدى تصريحاته: "أنا لو موجود في الفترة الحالية وحصلت على ربع الإمكانيات الموجودة فأنا قادر على العطاء أكثر مما قدمته، عندما عدت إلى مصر من أجل اللعب لوادى دجلة عرضت الأمر على الزمالك قبل توقيعى مع ميدو لدجلة فالزمالك دائما فى قلبى، تواصلت مع هانى زاده عضو المجلس وسيتم إنهاء الأمر بالكامل خلال أيام بشكل ودى".

 

 







مشاركة



الموضوعات المتعلقة


لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة