موقع أسترالى: الآثار المصرية المهربة منذ 25 يناير تقدر بـ3 مليارات دولار

الأحد، 21 أكتوبر 2018 02:21 م
موقع أسترالى: الآثار المصرية المهربة منذ 25 يناير تقدر بـ3 مليارات دولار آثار فرعونية ـ أرشيفية
كتبت ريم عبد الحميد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
اليوم السابع بلس
 
كشف موقع "ABC" الأسترالى أن قيمة الآثار المصرية التى تم تهريبها إلى الخارج منذ ثورة 25 يناير وما تلتها من أحداث الفوضى الأمنية وغياب دور الأجهزة الرقابية يقدر بـ3 مليارات دولار.

وقال تقرير للموقع إن مشكلة تهريب الآثار من مصر تفاقمت بشدة بعد ثورة يناير عام 2011، مشيراً إلى أن تهريب الآثار قديم بقدم الآثار نفسها، لكن بالنسبة لمصر تصاعدت المشكلة منذ الربيع العربى وسهلت السوشيال ميديا الوصول إلى الكنوز المخفية.

وأوضح التقرير أن الأزمة سيئة حتى أنه يمكن رؤيتها من الفضاء، حيث تظهر صور بالأقمار الصناعية للمواقع الأثرية قبل وبعد نهبها أعمال حفر هائلة على الأرض حيث تمت سرقة الأعمال الأثرية.

وتابع: "ينطوى الأمر على أموال كثيرة بالتأكيد، حيث قدر "تحالف الآثار"، وهو منظمة معنية بالآثار فى الولايات المتحدة، أنه منذ عام 2011، تم تهريب ما يقدر بثلاثة مليار دولار من الآثار المصرية إلى الخارج بشكل غير قانونى.

وأشار التقرير إلى أن الدول الأوروبية والولايات المتحدة هم أبرز زبائن الآثار المصرية المهربة.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

هاجر احمد بيومي

سرقة الاثار المصرية

لابد من اخذ اجراءات غاية في الاهمية وغاية في السرية لوقف نزيف سرقة الاثار ووضع قوانين تحد وتقلل من سرقة اغلي ما نملك من اثار حيث ان هذه الاثار تشكل جزء كبير جدا من السياحة داخل مصر بسبب ندارتها بين بلاد العالم

عدد الردود 0

بواسطة:

هاجر احمد بيومي

سرقة الاثار المصرية

هل من الممكن ان تقام مثل هذه الاجراءات ؟ ارجو الرد حيث ان قوتنا وقوة مصر تضعف كلما حدثت مثل هذه السرقة التي وبلا شك تقطع من اجسادنا قطعا قطعا ارجو الرد كي تزرعوا في قلوبنا الاطمئنان ارجو الرد كي تساعدوا عقولنا علي تحمل المسؤولية

عدد الردود 0

بواسطة:

هاجر احمد بيومي

سرقة الاثار المصريه

هل من الممكن اتخاذ مثل هذه الاجراءات للحد من سرقه الاثار المصريه....... ارجو الرد حيث نطمئن من الحفاظ علي قوتنا بين شعوب العالم

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة