الشيخ فهد آل ثانى: القطريون يريدون الإطاحة بتنظيم الحمدين.. عضو الأسرة الحاكمة: الشعب لا صوت له والنظام مسئول عن المشاكل الجارية.. يؤكد: الدوحة محافظة إيرانية تدار من طهران.. وآل ثانى لا يستطيعون السفر إلا بإذن

السبت، 20 أكتوبر 2018 01:00 م
الشيخ فهد آل ثانى: القطريون يريدون الإطاحة بتنظيم الحمدين.. عضو الأسرة الحاكمة: الشعب لا صوت له والنظام مسئول عن المشاكل الجارية.. يؤكد: الدوحة محافظة إيرانية تدار من طهران.. وآل ثانى لا يستطيعون السفر إلا بإذن فهد آل ثانى وأمير قطر وحسن روحانى
كتبت - سالى حسام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال الشيخ فهد آل ثانى، وهو أحد أفراد العائلة الحاكمة بقطر، إن كثيرين من القطريين يودون الإطاحة بنظام الحمدين من الحكم، موضحًا إنه لا بد من التفريق بين النظام القطرى الحاكم الآن وبين قطر نفسها.
 
 
فهد آل ثانى كان أجرى حوارا على تويتر فى صيغة أسئلة وأجوبة مع مستخدمى موقع التواصل الاجتماعى، أن الأوضاع الداخلية فى قطر لا تحتمل، وعند سؤاله عن إمكانية حل الخلافات بين الدوحة وباقى الدول العربية قال: "أولا أود التأكيد أننى لا أتحدث عن قطر ولا عن شعبها، ويجب التفرقة بينها وبين النظام الحاكم نفسه وإن طالت الأزمة فلن يبقى من زمرة حمد من يستحق أن يحكم أهل قطر الشرفاء".
 
 
وأبرزت صحيفة saudigazette إن فهد آل ثانى قال: "شعب قطر لا صوت له والنظام مسئول عن المشاكل الجارية".
 
 
وعن الشائعات الخاصة بأن كثير من أفراد آل ثانى لا يستطيعون السفر أوضح آل ثانى، أن أفراد أسرة آل ثانى لا يمكنهم السفر إلا بإذن مسبق، وكل من لا يعجب النظام لا يسمح له بالسفر بعد أن زاد عدد المنشقين من الأسرة الحاكمة وبحثهم عن إنقاذ بلادهم من هذه الزمرة الظالمة، مضيفا: "حالياً قطر فعلاً محافظة إيرانية، وقرارها فى طهران، لكن من يعرف أهل قطر عز المعرفة يعلم أنهم لا يقبلون بحاكم أجنبي".
 
 
وقال عضو الأسرة الحاكمة بقطر، فى تغريدة أيضا: "هدف واستراتيجية حمد بن خليفة الأكبر هو انهيار السعودية، وفي سبيل هدفه مستعد أن يتحالف ليس مع الإيرانيين ولا مع الأتراك وإنما مع الجن والشياطين لتحقيق حلمه بسقوط السعودية".
 
 
وأوضح آل ثانى، أن الحكومة القطرية حاولت رشوته مثلما يفعلون بشراء المرتزقة لكنه قال: "أنا أقف مع مبادئى وأنا لا أريد مكاسب شخصية وإذا كنت أريد المال أو السلطة فإن هذا كان بإمكانى منذ وقت طويل".









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة