الصحة: قرار إعلان الفزيتا بالعيادات موضع تنفيذ ولن نتهاون مع المقصرين

الثلاثاء، 16 أكتوبر 2018 04:00 ص
الصحة: قرار إعلان الفزيتا بالعيادات موضع تنفيذ ولن نتهاون مع المقصرين الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة
كتب وليد عبد السلام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكد الدكتور على محروس، رئيس الإدارة المركزية للعلاج الحر والتراخيص الطبية بوزارة الصحة، أن قرار إعلان تسعيرة الفزيتا ومنح المريض إيصالاً موضع تنفيذ ولن نتهاون مع المخالفين.

وقال الدكتور على محروس رئيس الإدارة المركزية للعلاج الحر والتراخيص الطبية لـ"اليوم السابع" أن الدولة ماضية فى طريقها نحو تحقيق منظومة عادلة لكل من المريض والفريق الطبى مضيفًا أن هذا الإجراء جاء بعد توجيهات الوزيرة هالة زايد.

وكان وزارة الصحة أعلنت عن إلزام كل العيادات والمستشفيات الخاصة بإعلان تسعيرة الفزيتا مع منح المريض إيصالاً بالمبلغ وتسليمه تقريرا طبيا بالحالة.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

طبيب

بالطبع اعلان تسعيره الكشف واجب علي الطبيب في عيادته وايضا علي بائع الطماطم السريح في الشارع

ولكن هذ القرارت هي مجرد تحويل النظر عن الهدف الاساسي وهو تقديم الخدمه الصحيه مجانا في المستشفيات الحكوميه للمرضي غير القادرين وباسعار مناسبه في القطاع الخاص للقادرين. وربما تحد هذه القرارات من مساهمه القطاع الخاص في سد عجز وزاره الصحه في تقديم الخدمه العلاجيه. فسعر فيزيته الطبيب لم تعد العامل الاكبر في تكلفه العلاج حيث يوجد البديل لها في العيادات المجمعه والمراكز الطبيه الخيريه والمستشفيات الحكوميه المجانيه. الاسعار المبالغ فيها والتي تزيد من تكلفه الخدمه الصحيه هي اسعار الادويه والمستلزمات الطبيه. اذا كنتم جادين واردتم خيرا بعيدا عن الشو الاعلامي والقرارات العشوائيه، اتخذوا قرارا عاجلا باعفاء الادويه والمستلزمات الطبيه وخامات تصنيعها من الجمارك والضرائب والرسوم مع خفض هامش الربح، وارفعوا من ميزانيه الصحه حتي يستطيع المريض تلقي العلاج بالمجان في وزاره الصحه او بأسعار مناسبه في القطاع الخاص. الغالبيه العظمي من الاطباء في العيادات الخاصه يعانون من عدم تردد المرضي عليهم نتيجه الازمه الاقتصاديه وكثير منهم يكشف بالمجان للمحتاج او مجامله لقريب او جار او صديق، ويصرف علي العياده من جيبه الخاص حفاظا علي الشكل الاجتماعي له، وانتظارا لحدوث انفراجه اقتصاديه. وبعضهم اضطر لغلق العياده لعدم جدواها اقتصاديا مع ما يحمله هذا القرار من سلبيات للطبيب والمريض والدوله. هل كان احد يتخيل ان المريض الذي لا يستطيع شراء علاجه من الصيدليه لارتفاع ثمنه اصبح اليوم يبحث عنه سوق الجمعه ولا يستبعد طبعا غدا ان يبحث عنه في صناديق الزباله كما لو كان طعاما. كفانا مراوغه بعيدا عن الهدف المعروف.

عدد الردود 0

بواسطة:

قرارات والسلام

وبالمره نتأكد من تأديه السلام الجمهوري في كل عياده

يا استاذ شوفو اسعار الادويه ومدي توافرها في السوق الاول. الاطباء ذوي اسعار الكشف الغالي لا يتعدون نصف بالمئه من الاطباء ويسعي لهم المريض برغبته. وباقي الاطباء من ذوي الكفاءات العاليه والكشف الرخيص عياداتهم خاويه من المرضي لعدم مقدرتهم علي ثمن العلاج الموصوف. ومعظم هؤلاء الاطباء اغلقوا وتركوا العيادات توفيرا لمصاريف الايجار والكهرباء والمياه والبواب والممرضه

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة