ماذا قال الفنانون عن أحمد عبد الوارث بعد وفاته؟

الإثنين، 15 أكتوبر 2018 06:00 م
ماذا قال الفنانون عن أحمد عبد الوارث بعد وفاته؟ أحمد عبد الوارث
سارة صلاح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
نعى عدد كبير من نجوم الفن، الفنان أحمد عبد الوارث الذ رحل عن عالمنا صباح اليوم الاثنين بعد صراع مع المرض عن عمر يناهز ٧١ عاما.
 
حيث كتب الفنان صلاح عبد الله، عبر حسابه على موقع التدوينات القصيرة تويتر، قائلا:"قال يعني القلب ناقص وجع لسه عارف دلوقتي إن أحمد عبدالوارث مات في رعاية الله ورحمته ياحبيبي أسألكم الفاتحة والدعاء".
 
‏كما كتبت الفنانة دينا فؤاد على تويتر، " لا حول ولا قوة الا بالله وفاة الفنان احمد عبدالوارث بعد صراع مع المرض .. الله يرحمه يا رب و يغفرله".
 
وعبرت الفنانة ندى بسيونى عن حزنها للرحيل الفنان أحمد عبد الوارث، قائلة: " ‏البقاء لله في وفاة الفنان الخلوق المحترم أحمد عبد الوارث ربنا يرحمه ويسكنه فسيح جناته ".
 
 
واكتفى كل من الفنان هانى سلامة و الفنانة نسرين أمين بكتابة جملة البقاء لله.
 
كما دشن محبو الفنان الراحل أحمد عبد الوارث، هاشتاج باسمه عبر موقع التدوينات القصيرة تويتر، و تصدر الهاشتاج قائمة الأكثر تداولا واحتل المرتبة الأولى فى التريند المصرى، و توالت تعليقات المدونين على الهاشتاج ينعونه داعين الله أن يتغمده برحمته.
 
وجاءت التعليقات على الهاشتاج كالتالى: " رحمة الله تعالي عليه واسكنه فسيح جنات فقد كان فناناً مبدعاً فنان يستحق أن يطلق عليه كلمة فنان فن راقي دخل قلوب مشاهديه بدون استئذان اللهم اجعل مثواه الجنه يارب العالمين وألهم أهله وذويه الصبر والسلوان، فنان محترم وادواره كلها ذات قيمة، ‏الله يرحمه من الفنانين اللى لهم محبة واحترام عند الناس ، ادوار مهمة وممتعه دايماً لدور المثقف او صاحب المبادئ او ابن البلد كانت دايما بتليق با أحمد  عبدالوارث" . 
 
WhatsApp Image 2018-10-15 at 1.39.09 PM
 


WhatsApp Image 2018-10-15 at 1.39.20 PM(2)
 

WhatsApp Image 2018-10-15 at 1.39.20 PM
 

WhatsApp Image 2018-10-15 at 1.39.21 PM
 

WhatsApp Image 2018-10-15 at 1.39.22 PM(1)
 

WhatsApp Image 2018-10-15 at 1.39.22 PM(2)
 

WhatsApp Image 2018-10-15 at 1.39.22 PM(3)
 

WhatsApp Image 2018-10-15 at 1.39.22 PM
 
 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة