ممكن أنام ربع ساعة.. هكذا جاءت تعليقات أصدقاء غنوة على آخر ما كتبته عبر فيس بوك

السبت، 13 أكتوبر 2018 05:31 ص
ممكن أنام ربع ساعة.. هكذا جاءت تعليقات أصدقاء غنوة على آخر ما كتبته عبر فيس بوك غنوة محمد على سليمان
كتب إسلام جمال

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أصيب الوسط الفنى بصدمة، بعد نبأ رحيل الفنانة الشابة "غنوة"، نجلة الموسيقار محمد على سليمان، والأخت غير الشقيقة للفنانة أنغام، بعد دخولها إلى إحدى مستشفيات التجمع الخامس، مساء أمس الجمعة، إثر إصابتها فى حادث سير.

بتصفح الحساب الشخصى، للفنانة الراحلة غنوة، على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، كان أخر مشاركتها عبر الموقع يومى 10 و 11 أكتوبر، أى قبل تعرضها لحادث السير ووفاتها بيوم واحد.

البوست قبل الأخير لغنوة، والتى شاركت به أصدقائها مساء يوم 10 أكتوبر كان كالتالى: " ممكن أنام ربع ساعة، ربع ساعة بس والنبى يا عقلى.. يخرب بيت التفكير".

وفى الساعات الأولى من صباح اليوم التالى، وقبل ساعات من تعرضها لحادث السير، كتبت غنوة بوست، متعلق بمنشورها السابق، حيث كتبت قائلةً: " أنا نايمة من ساعة بوست الربع ساعة، انتو كلكوا دعتولى فى ساعة إستجابه ولا إيه".

وجاءت التعليقات على هذين المنشورين من قبل أصدقاء غنوة، بعد نبأ وفاتها، مثيرة للشجن، حيث عبرت إحدى صديقاتها بقولها: "ارتحتى يا غنوة من التفكير.. ربنا يرحمك ويصبرنا على فراقك".

وعلق أحمد جابر صديق غنوة بقوله: " نامت على طول الله يرحمها ويصبر أهلها ويغفرلها ويدخله جنته الواسعة اللهم آمين".

فيما علقت صديقتها أسماء أحمد بقولها: "أنا مش مصدقة ومصدومة يعنى مش هشوفك لايف تانى حظك كان قليل فى الدنيا دى ربنا يرحمك ويتجاوز عن سيئاتك اللهم اجعل قبرك روضه من رياض الجنه يا رب".

وتحولت صفحة الفنانة الراحلة غنوة، إلى ساحة عزاء من قبل أصدقاءها ومحبيها، حيث امتلأت بالدعاء لها بالرحمة والمغفرة، وأن يصبر أهلها وابنها على فراقها.

يذكر أن آخر أعمال الفنانة غنوة الفنية هو مسلسل "الأب الروحي" الجزء الثانى، وكان آخر ظهور إعلامى برنامج "سيداتى آنساتى" الذي تطرق إلى  تجربتها الفنية في الدراما المصرية، وبعض المعلومات عن حياتها الشخصية.

 

البوست الأخير لغنوة
البوست الأخير لغنوة

 

البوست قبل الأخير لغنوة
البوست قبل الأخير لغنوة
أحد أصدقاء غنوة
أحد أصدقاء غنوة

 

الدعاء لغنوة
الدعاء لغنوة

 

 







مشاركة




التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

أشرف

البقاء لله.

انا لله وانا اليه راجعون.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة