أكرم القصاص - علا الشافعي

نورهان تتهم زوجها بالتبديد: تزوجته بشنطة هدومه فسرقنى وساومنى على الطلاق

الإثنين، 08 يناير 2018 05:30 ص
نورهان تتهم زوجها بالتبديد: تزوجته بشنطة هدومه فسرقنى وساومنى على الطلاق محكمة الأسرة - أرشيفية
كتبت أسماء شلبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أقامت الزوجة "نورهان"، دعوى قضائية، أمام محكمة المعادى، اتهمت زوجها، بتبديد قائمة المنقولات والتى قدرتها بحسب المستندات بمبلغ ربع مليون جنيه، بعد رفضه تمكينها إثر خلافات نشبت بينهما دفعتها لإقامة عدة دعاوى أمام المحكمة للتفريق بينهما، هربا من جحيم العيش معه، وتعسفه فى رفضه الحصول على حقوقها.

تحكى الزوجة، والتى طالبت فى وقت سابق بتطليقها للضرر أمام محكمة أسرة المعادى، أنها حاولت حل مشاكلهم دون فضائح خوفًا على منصبها وسمعة عائلتها، دون اللجوء للمحاكم، لكنها فوجئت بعدها بقيام زوجها بإقامة دعوى يتهمها بالنشوز والخروج عن طاعته.

وتابعت: "زوجى ضرب عرض الحائط بالاتفاق الودى مع أهلى والجلسات العائلية لتسوية النزاع القضائى، ورفض تسليمى حقوقى وتعدى بالإساءة إلينا مهددا بطول حبال المحاكم".

وأوضحت الزوج فى دعواها: "أثناء زواجنا تحملت سلاطة لسانه ومعاملته لأهلى بسوقية، ورغم أننى عندما تزوجته تحملت كافة المصاريف بسبب حالته المادية المتوسطة، لدرجة أنه جاء لى  بشنطة ملابسه، إلا أنه بعد حدوث خلافات لرفضى منحه مبالغ مالية، ساومنى حتى يتركنى دون إيذاء".ابعت: "والداتى ذهبت إلى منزله حتى تعطيه المبلغ المتفق عليه لتطليقى رغم أنه لا يستحق جنيهًا واحدًا لكنه رفض واستولى على منقولاتى والمستندات  الرسمية الخاصة بى، ومكثت عاما، وهو يرفض كافة الحلول".

يذكر أن محكمة جنح المعادى قضت بحبس الزوج 6 أشهر، بعد اتهامه بتبديد منقولات زوجته، وإلزامه بإداء قيمتها المستحقة عليه والتى قدرت بربع مليون جنيه.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

الجهل هو سبب المشاكل

زواج مصلحه

معلش يانورهان انتى طيبه .وقلبك سيطر على عقلك وهو استغل طيبتك لكن ربنا بالمرصاد .لكن السؤال فى اولاد. هل دخل السجن.هل دفع ٢٥٠ الف جنيه. طبعا كل ورق. ودخوله السجن هل هيدفع. صدقينى عند فى عند وجهل فى جهل. وانت الوحيده المتضررة. دلوقتى تقدرى تتفاهمو بلغه هتنازل بس شرط تطلق فى وجود اهله اذا كان عنده اهل. ربنا معاك

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة