عزمى مجاهد لـ"آخر النهار": لا أعرف أحدا باسم أشرف الخولى وموقفى من القدس ثابت

الأحد، 07 يناير 2018 09:49 م
عزمى مجاهد لـ"آخر النهار": لا أعرف أحدا باسم أشرف الخولى وموقفى من القدس ثابت عزمى مجاهد
كتب إبراهيم حسان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فند الإعلامى عزمى مجاهد، زيف تسجيلات صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، المنسوبة له حول تليقه تعليمات من ضابط مخابرات مصرى يدعى أشرف الخولى بشأن قبول ترامب بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل.

 

وقال مجاهد، خلال حواره مع الكاتب الصحفى خالد صلاح، والإعلامى عمرو الكحكى، ببرنامج "آخر النهار" المذاع عبر فضائية النهار، إنه لا يعرف أحدا باسم أشرف الخولى على الإطلاق، موضحا أن ما تفعله الصحيفة الأمريكية بسبب وفاء الرئيس عبد الفتاح السيسى بوعده بافتتاح الكاتدرائية لاستقبال صلوات عيد الميلاد المجيد العام الحالى، مشددا على أن موقفه بشأن القدس واضح ويظهر جليا خلال برنامجه الذى يقدمه على قناة العاصمة، كما يتضح موقفه الداعم للدولة المصرية.

 

وأشار عزمى مجاهد، إلى أنه لا توجد دولة تحمل هم القضية الفلسطينية مثل مصر، التى قدمت كثيرا من الشهداء للدفاع عنها، وقال مجاهد: "أتحدى أن يكون هناك أحد فى الأجهزة المصرية يدعى أشرف الخولى".










مشاركة

التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

المهندس محمود عبدالحميد محمد بباريس

أى بائع ترمس بإمكانه كشف زيف التسريبات القطرية المفبركة بسذاجة طفولية

أى بائع ترمس بإمكانه كشف زيف التسريبات القطرية المفبركة بسذاجة طفولية أولا واضح تماما أن من يسجل هو الضابط المزيف المزعوم فصوته يصل مباشرة لجهاز التسجيل بمنتهى الوضوح وصوت الطرف الآخر يأتى من تليفون ، ثانيا الضابط المزيف هو من يملك التسجيل وهو من سرب نسخة لقناة مكملين التى أذاعت التسريبات ونسخة لمراسل نيويوك تايمز ، فهل يعقل أن يقوم بذلك ضابط حقيقى ؟؟ وزيادة فى الهبل يقول إسمه ؟؟؟!!! ثالثا ما دخل الممثلة المحشورة فى موضوع القدس ؟؟ رابعا أى إخوانى مصرى يستطيع إنتحال صفة ضابط ويعك كما شاء ، وقريبا سيتم القبض على هذا الشخص المزيف عن طريق التعرف على صوته ، وعلى كل مصرى أن يبلغ السلطات حال تعرفه على صاحب الصوت ،وستكون فضيحة القناة القطرية ونيويورك تايمز بجلاجل المهندس محمود عبدالحميد محمد بباريس 

عدد الردود 2

بواسطة:

مصرى

ليست التسجيلات هى المشكلة

مع احترامى للجميع المشكلة فى طريقة تعامل الاطراف التى تم الاتصال بها ورد فعلهم ومايدل على قبولهم بوجهت النظر ووعدهم بتنفيذه ان مايحدث خطير وهذا يفتح ملف استغلال اسماء جهات سيادية فيكفى ان يكون من المخابرات او امن الدولة ليحصل على مزايا كتير والكل يعلم ذلك بما فيه الرئيس. فقبل ان نحاسب الجريدة او قطر فلنحاسب من كان مستعد للتنفيذ بدون معارضة او تحقق من حقيقة المتصل ان كان فعلا غير موجود ودور الاجهزة السيادية اولا ان تحقق فى صحة الاتصالات ومن اشرف الخولى ده بامانة ومحاسبة من تلقوا الاتصال لااضرارهم بالدولة بردهم عليه

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة