بعد ما يزيد عن 4 سنوات فى منصبه، أصبحت وزارة الأوقاف مثارا لجدل ما بين الإنجاز، والإخفاق، ونقدم رؤية للفترة التى قضاها محمد مختار جمعة فى منصبه كوزير للأوقاف..
1 - قدمت خطابا وطنيا موحدا يواكب حالة الشارع وأحداثه واجه بعض الاعتراضات.
2 - أبعد المتشددين والمتطرفين والسياسيين عن المنابر ومنع التوظيف الانتخابى لها.
3 - رغم تحييد المنابر إلا أن خطاب المساجد مازال ضعيفا وأقل من المستوى.
4 - أعلنت عن سعيها لتجديد الخطاب الدينى ولم تصل إلى المستوى المطلوب.
5 - رفعت راتب الأئمة الشهرى وتتلقى مطالبات بمزيد من الزيادة وتوحيد الأجور.
6 - قررت ربط الترقية باختبار الدعاة تحريريا إلا فى مستوى القيادات العليا.
7 - تتصدر المشهد الإعلامى بمستوى ظهور لائق للوزير وبعض القيادات.
8 - قدمت مطبوعات وسطية للدعاة وللمواطنين، لكنها مركزية تحتاج إلى خدمة توصيل خارج القاهرة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة