كشف الدكتور عمر حمروش، أمين لجنة الشئون الدينية بمجلس النواب، إن الدكتور عباس شومان ، وكيل الأزهر، تواصل معه خلال الأسبوع الماضي، بخصوص قانون تنظيم الأزهر الذى يعده ،وأبدى "شومان" اعتراضه وملاحظاته على القانون، وأكد له أن القانون سيثير أزمة كبرى فى الأزهر والساحة السياسية من جديد .
وأضاف أمين اللجنة الدينية بمجلس النواب فى تصريح لـ"اليوم السابع"، إن وكيل الأزهر أكد له أنه لابد من مراجعة الأزهر فى كل المواد بمشروع القانون، لافتا إلى أن هناك تحفظ من بعض قيادات الأزهر على القانون .
وعن تراجعه عن القانون أكد "حمروش"، أنه لن يتراجع عن القانون ويواصل إعداده وتنص مواده على هيكلة الأزهر وقطاعاته من الداخل، بداية من وكيل الأزهر حتى باقى قطاعات الموسسة الدينية، لافتا إلى أن القانون لا يمس منصب شيخ الأزهر .
كان الدكتور عمر حمروش أعلن فى وقت سابق أنه انتهى من إعداد مشروع قانون تنظيم الأزهر، وأنه يشمل إعادة هيكلة فى مؤسسة الأزهر الشريف، وكافة قطاعاتها، مشيرًا إلى أن القانون سيتم عرضه على شيوخ الأزهر ودار الإفتاء .
عدد الردود 0
بواسطة:
king
عباس خايف على نفسه
عباس شومان خايف على منصبه مش على الازهر وايه فهمه ف يالقوانين بيعترض
عدد الردود 0
بواسطة:
ايمان
الإسلام دين الفطرة الذى ينادى بالحق و البر و الخير و الرحمة و العفو و العدل فلا يحتاج لمعلمين.
عباس شومان ممثل الاخوان و قائم مقام شيخ الازهر و عايز يقوم مقام البرلمان دا غير انه قائم بدور جهاز امن الدعوة عبر سجن الناس بدعاوى ازدراء الأديان لكل من يخالف توجهاته هو و اللى زيه من التراثيين المتطرفين اللى طبقوا تراث الفتنة و التكفير و القتل و إزدراء الآخرين كالنساء و غير المسلمين. فهيكلة الازهر لن تجدى نفعا اذا بقى هؤلاء بداخله كمعلمين لاشبال المتطرفين، الإسلام دين بسيط و مبين و هو دين الفطرة الذى ينادى بالحق و البر و الخير و الرحمة و العفو و العدل فلا يحتاج لمعلمين ولا لشيوخ ولا لفقهاء و مفسرين.
عدد الردود 0
بواسطة:
حفاة الوطن
لاتتعجلوا في اصدرا القوانين باسم الشعب مع ان من انتخبكم 28% فقط وانا واحد منهم نادم على ذلك
يجب ان يتم عرض اى قانون للمناقشة بين المتخصصين في حوار على وسائل الاعلام والرد على اسئلة المشاهدين للوصول الى الصيغة المناسبة التى لاتخهالف الثوابت الدينية او الوطنية
عدد الردود 0
بواسطة:
متابع
الى ايمان
فيه في كلامك شيء من الصحة ولكن لو بنفس المنطق فالانسان طبيب نفسه - فلانحتاج الى اطباء - وكل واحد عقلة في راسة يعرف خلاصه فلا نحتاج الى استشارين في كل المجالات - "وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً فَلَوْلا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ" - ولكن هذا لا يعطي وصاية لاحد على احد كمل تفضلتي حضرتك.
عدد الردود 0
بواسطة:
ايمان
الى متابع: الطب علم يحتاج الى دراسة اما الدين فهو عقيدة تحتاج الى ايمان يقر في القلب و يصدقه العمل
الطب علم يحتاج الى دراسة اما الدين فهو عقيدة تحتاج الى ايمان يقر في القلب و يصدقه العمل، و الله و رسوله نهيا عن كثرة السؤال في الدين او الاجتهاد فيما نزل فيه نص واضح لا يحتاج الى اجتهاد او تفسير كى لا نقع في فخ المزايدات و التشدد من فقيه او مفسر فقال الله (يا أيها الذين آمنوا لا تَسألوا عَـن أشياءَ إِن تُبْدَ لكم تَسُؤْكُم و إن تسألوا عنها حين يُـنَـزَّل القرآنُ تُبدَ لكم عفا اللهُ عنها و الله غفورٌ حليم قد سألها قوم من قبلكم ثم أصبحوا بها كافرين) فالأمور التي لم يذكرها الله في كتابه فلا تسألوا عنها فهى حلال و يعمل فيها الانسان ما يناسبه اما الأمور ذكرها الله و يصعب فهمها وهى قليلة فهى وحدها التي نسأل عنها لذلك قال (فاسألوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون) اذا فشرط سؤال اهل العلم الا نعلم الحكم وحدنا اما اذا كان الحكم واضح فلا نسأل لانه لا اجتهاد في وجود النص ولا تفسير في وضوح النص و كل شيء حلال طالما لم يحرمه الله بنص ( (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ) فهل سنطيع رسول الله حين قال (دعوني ما تركتكم فإنما أهلك من كان قبلكم كثرة سؤالهم ، واختلافهم على أنبيائهم ، فإذا نهيتكم عن شيء فاجتنبوه ، وإذا أمرتكم بشيء فأتوا منه ما استطعتم، فإنَّما أهلك مَن كان قبلكم كثرة سؤالهم واختلافهم على أنبيائهم ) ام سنصر على منح البشر مفاتيح الدين و الحلال و الحرام فنكون مثل هؤلاء (كُلُّ الطَّعَامِ كَانَ حِلًّا لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ إِلَّا مَا حَرَّمَ إِسْرَائِيلُ عَلَىٰ نَفْسِهِ مِن قَبْلِ أَن تُنَزَّلَ التَّوْرَاةُ ۗ قُلْ فَأْتُوا بِالتَّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ) و هؤلاء {وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا فَآَتَيْنَا الَّذِينَ آَمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ}