لجأت الحكومة الفرنسية إلى طريقة للاستفادة من "كبائن الهواتف" المنتشرة فى الشوارع الفرنسية، والتى يصل أعدادها إلى 5,450 ألف كابينة، وتم تفكيكها بعدما استغنى عنها المواطن الفرنسى بسبب انتشار استخدام الهاتف المحمول.
وسيتم عرض بعض هذه الغرف فى متاحف الهواتف العامة الفرنسية، حيث سيتم تحويلها إلى مكتبات ليستفيد المواطن الفرنسى منها فيما يتعلق بالثقافة والمعرفة.