عايزين حق علاء، أبني عريس مات، لازم تموتوا البلطجية زي مل قتلوه، مفيش عزاء إلى بعد ما حق "علاء" يرجع، بهذه الكلمات روت أسره علاء والمعروفة إعلامياً ب"قتيل بنها" ، كيف قام ثلاثة بلطجية بتمزيق جسد ابنهم دون رحمة ولا شفقة، لدفاعه عن شقيقته.
تقول شقيقته "اعتماد" منه لله "إسماعيل" قتل اخويا الوحيد، لأنه قبل الحادث بيومين، قام المتهم "إسماعيل" بالتهجم على مسكن شقيقتي، الموجود بنفس الشارع الذي نقطن به، وقام بكسر الشباك الخاص بها، وحاول التعدي عليها، فقامت بالاستغاثة بشقيقي "علاء"، ووالدي، و حضرا لها على الفور وقاما بالتصدي له، وتم تحرير محضر للمتهم، و فوجئنا بعد مرور يومين بقيام "المتهم" ويعاونه أشقاء والده، يقومون بإلقاء المولوتوف على "علاء" أثناء سيره بشارع، ثم قاموا بطعنه بمطواه بالبطن والصدر.
وأضافت "اعتماد" قائله "عايزين حق علاء.. عايزين حق اخويا ملناش غيره في الدنيا".، وقال والده الحاج "ايمن هندي": رأيت ابني غارق في دمائه، وابني يردد"إسماعيل وعمه حسام" قتلوني، قمت بحملة للمستشفى، لكنه مات قبل أن يصل.
وقال والد المجنى عليه، طالبت الحكومة بحق ابني، يقتلوا المجرمين، الذين قتلوه، ابني اطعن في قلبه وصدره، لازالت هذه الطعنات تؤلمني، عايز حقه، مفيش عزاء غير ما بعد أخذ حقه.
وقالت والده المجنى عليه، أبني عريس مات، كنت بجهز لفرحه، يوم الجمعة القادمة، حرموني منه، ذنبه ايه، وماذا اقترف ليقتل بهذه الطريقة الوحشية، ابني كان بيدافع عن أخته.
كان اللواء محمد توفيق الحمزاوى مدير الأمن تلقى إخطارا من الرائد أحمد عبدالمنعم رئيس مباحث قسم ثان بنها، بتلقيه إشارة من مستشفى بنها الجامعى بوصول علاء أيمن السيد هندى على سن 27 مبيض محارة مصابا بجرح نافذ بالبطن والصدر وتوفى فور وصوله المستشفى، وتم التحفظ على الجثة تحت تصرف النيابة العامة
انتقل على الفور العميد حسام الحسينى رئيس مباحث المديرية وبسؤال والد المجنى عليه ويدعى أيمن ع سن 52 صاحب مستودع أسمنت وشقيقته ولاء ايمن، اتهما 6 أشخاص بقيامهم بالحضور إلى منزلهم والقاء زجاجات مولوتوف على المنزل وقيام أحدهم بطعن المجنى عليه عدة طعنات حتى لقى مصرعه، وفروا هاربين.
وقام الأهالى بنقل الجثه إلى مسشتفى بنها الجامعى فى محاولة لانقاذه وعلى أثر ذلك قام أهليته بالتجمع حول المستشفى وتعطيل حركة المرور بشارع فريد ندا للمطالبة باستخراج تصريح دفنه له، وتمكنت أجهزة الأمن بالتفاهم معهم على فتح الطريق لحين قدوم الطبيب الشرعى واستخراج التصريح.
وعلي الفور تم تشكيل فريق بحث أشرف عليه اللواء محمد الالفى مدير المباحث لسرعة ضبط الجناة، وتبين أن المتهمين مختبئين فى منزل بقرية كفر أبو زكرى ببنها وتوجهت قوة كبيرة من رجال المباحث إلى مكان المتهمين.
وتمكن النقباء أيمن سالم ومحمود غزال معاوني مباحث القسم، من القبض عليهم وهم رأفت أ سن 55 مبيض محارة، وأشقاءه يحيى سن 47 عامل ومجدى سن 42 نجار، وحسام ) ووالدتهم صباح ع سن 61 ربة منزل، ونجل الأول إسماعيل سن 17 بائع.
وتوصلت التحريات إلى أن سبب المشاجرة قيام المتهم الأخير بمعاكسة شقيقة المتوفى منذ يومين، وقام المجنى عليه بتحرير محضر فى قسم الشرطه ضده فقام على إثرها المتهمون بالتوجه إلى منزل المتوفى وارتكبوا الأفعال المذكورة.
وأمرت نيابة بنها، بحبس المتهم الرئيسى"إسماعيل ر" فى قضية مقتل الشاب ، و4 آخرين من أقاربه، 4 أيام على ذمة التحقيقات، التى استمرت لعدة ساعات فى مجمع محاكم بنها ، ووجهت النيابة للمتهم الرئيسى تهمة القتل وتهم البلطجة وترويع الآمنين واستعمال القوة لباقى المتهمين.
.jpg "والد المجنى عليه")
والد المجنى عليه
.jpg "والده المجنى عليه")
والده المجنى عليه
.jpg "شقيقه المجنى عليه")
شقيقه المجنى عليه
.jpg "المجني عليه")
المجني عليه
عدد الردود 0
بواسطة:
سامية محاسبة ببنك كبير
إذا كان هناك قانون
إذا كان هناك قانون فعلاً فليتم أعدام كل متهم تثبت إدانتة فى مثل تلك ألواقعة حتى تتوقف كل أعمال ألبلطجة فى مصر. إذا أعدام ألف أو ألفين من ألبلطجية لصالح ٩٥ مليون مصرى مسالم لكانت فاتحة خير.
عدد الردود 0
بواسطة:
هشام
ده السؤال اللى لسه مش لاقيين له اجابه ؟
فى ناهيا البلد وبالتحديد شارع البشلاوى غرب البلد غاب الامن وحلت البلطجه فلقد قام منذ ايام مجموعه من البلطجيه بحرق شارع البشلاوى والقاء زجاجات المولوتوف الحارقه امام مسمع ومراى الجميع والتهديد بالاسلحه البيضاء امام العالم اجمع دون ان تحرك الشرطه ساكنا وبالرغم من استغاثة الاهالى وصراخهم الا ان الشرطه خارج نطاق الخدمه وعلى الرغم ان اللى القى زجاجات المولوتوف ومارس البلطجى بوجه مكشووف ومعلوم للجميع الا ان الشرطه لم تحرك ساكنا فى علامة استفهام وتعجب شديد لماذا تصمت الشرطه ازاء تلك البلطجه ولماذا لا تتحرك الشرطه الا عندما يقع ضحيه قتيل او اكثر ده السؤال اللى طول عمرنا بنسئله من زمان ومش لاقيين اجابه يا ترى فى حد من المسئوليين عنده اجابه
عدد الردود 0
بواسطة:
هشام
من يحمى دولة البلطجية
للاسف لما تلاقى البلطجى بيزداد كل يوم قوة وتلاقى الشرطه اللى المفروض تمنع الجريمه قاعده بتتفرج يبقى على الدنيا السلام
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن
مواطن دافع عن شرفه وعرضه بالقانون - اجمع عليه المتهم واسرته وقتلوه
الحل اعدام القاتل والسجن المؤبد لكل الشركاء -بدل شريعة الغاب واستعراض القوه وهتك الاعراض
عدد الردود 0
بواسطة:
مجدى مسعد ألشامى ( ببورسعيد ألباسلة )
ألمعادلة ألصعبة
بما أن جماعات حقوق ألأنسان تراقب عدد ألمحكوم عليهم بألإعدام و ألمسجونين تعمل ألحكومة على تخفيض هذة ألأعداد عن طريق أن يكون ألجزء ألأكبر ممثل فى ألمتهمين سياسياً و ليس من ألقتلة و ألمغتصبين و تجار ألمخدرات. و لكن يجب على ألدولة أن تفهم أن وجود ألبلطجة بألقتل و ألسرقة و ألإغتصاب و ألخطف..ألخ يحجب ألسائحين ألأجانب و ألعرب حتى ألمصريين ألعاملين بألخارج من ألقدوم لزيارة مصر. فألمعادلة هى (ألبلطجة تتناسب تناسباً عكسياً مع حركة ألسياحة).
عدد الردود 0
بواسطة:
esam12000
انظرو لروح القانون
يجب اعدام القاتل الحدث حتى ان لم يتم 18 عام يجب ان لا نهتم بالورق و يجب على القاضى النظر لروح القانوة ولا يلتفت للنص كما يجب على رجال الدين ايضا النظر لروح الشرع يوجد اجاديث كثيره جدا بالبخارى صحيحه فى الورق فقط وهى فى الحقيقه موضوعه ولا يقبلها عقل بشر وكانت السبب الرئيسى فى ظهور داعش والجماعات المتطرفة ارحمونا من عبادة النص سواء فى القانون او فى الشرع
عدد الردود 0
بواسطة:
عبدالله
حقوق الانسان والمشاكل المزمنة
منظمة حقوق الانسان هي واحدة من منظمات الفساد في العالم والتي تسخر لتخريب بلاد بعينها يعني المنظة العاهرة دائما تسأل عن حقوق المجرمين المحبوسين والمحكوم عليه بالاعدام بداعي حقوق الانسان ...طيب بنفس المبدأ برضو فين حقوق الانسان لمن مات مقتولا مثل هذه الحالة وغيرها كثير وحقوق من اصيب بعاهة مستدية بسبب بلطجي حقير كلب او حقوق واحدة تم هتك عرضها بسبب بلطجي ..الي السادة المسؤولين انقذوا شعب مصر المحروسة من وباء البلطجة لانه هذا الوباء مع زيادته لن يفرق بين مسؤول ومواطن والكل سيتضرر والخاسر الاكبر مصرنا العظيمة
عدد الردود 0
بواسطة:
على أحمد
البللطجه والسرقه
نحن وتحديدا فى مطوبس كفر الشيخ حرامى نشط ومعروف هو وعائلته واسمهسعد كرم الحب من عز به العماره سيد سالم ما بين مطوبس وسيدة سالم ويقوم لترويع وسرعه النساء على دراجه بخاريه دون القبض عليه وترويع من يقوم الإبلاغ عنه