هاآرتس: وزارة دفاع إسرائيل تمد جيش ميانمار بالسلاح لقتل مسلمى الروهينجا

الأربعاء، 06 سبتمبر 2017 02:09 م
هاآرتس: وزارة دفاع إسرائيل تمد جيش ميانمار بالسلاح لقتل مسلمى الروهينجا مسلمو الروهينجا
كتب هاشم الفخرانى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كشفت صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية النقاب عن أن وزارة الدفاع الإسرائيلية رفضت وقف بيع السلاح للجيش فى ميانمار، على الرغم من الجرائم المرتكبة ضد المسلمين المعروفة بمجازر "الروهينجا".

 

وذكرت الصحيفة اليسارية المعارضة للحكومة التى يتزعمها بنيامين نتنياهو أنه على الرغم من الطلب المستمر من قبل حقوقيين لوقف إسرائيل بيع أسلحتها لميانمار إلا أنها تصر على الاستمرار فى ذلك.

 

وأكدت الصحيفة أن رئيس أركان جيش ميانمار أونج هلينج زار إسرائيل فى سبتمبر 2015  بهدف شراء أسلحة من مصنعين إسرائيليين والتقى نظيره الإسرائيلى جادى إيزنكوت والرئيس الإسرائيلى رؤوفين ريفلين.

 

فى المقابل فإن رئيس دائرة التعاون الدولى فى وزارة الدفاع الإسرائيلية ميخائيل بن باروخ زار ميانمار صيف 2015.

 

وأوضحت الصحيفة أن المحكمة العليا الإسرائيلية ستنظر نهاية سبتمبر الجارى فى طلب قدمه نشطاء حقوقيون إسرائيليون ضد استمرار بيع السلاح لميانمار.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 7

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى عربى اصيل

مصررررررررررررررررررررررررررر

لكى نكون منصفين بعض الشىء وهو ان اسرائيل لا يعنيها مسلمى الروهنجا فى شىء من قريب او بعيد ما يعنى اسرائيل ان تجد لتسويق صناعه السلاح الاسرائليه واذا وجد من يشترى السلاح الاسرائلى من اى مكان لن تتردد اسرائيل ولا تنظر لشىء اسمه حقوق الانسان ولا مذابح ولا تطهير عرقى فقط تريد بيع سلاحها لتجربه وتاخذ المقابل وتفتح اسواق وبالتالى تستطيع تطوير صناعه السلاح الاسرائليه ليكون الكيان الصهيونى هو المستفيد الوحيد وهكذا هم اليهود دائما

عدد الردود 0

بواسطة:

smsm

خبر الغرض منه إثارة المسلمين ودفعهم لشراء السلاح لمسلمى الروهينجا لإنعاش سوق السلاح

استفزاز لمشاعر المسلمين وجرهم الى شراء السلاح نكاية فى اسرائيل مع العلم ان تجارة الأسلحة تصب فى مصالح اسرائيل وتجار السلاح الصهاينة .. قاتلكم الله

عدد الردود 0

بواسطة:

ابو عمر

أين أنتم ..

حسبنا الله ونعم الوكيل .. الساده الملوك والرؤساء العرب .. أين أنتم ؟؟!! ... ألم يعد هناك نخوه ؟ الم يعد هناك رجوله ؟ ولا حول ولا قوة الا بالله

عدد الردود 0

بواسطة:

Abdullah

لا ثقة في خنازير الكيان الصهيوني اعداء الانسانية و السلام العالمي

.

عدد الردود 0

بواسطة:

على ابراهيم

لاتلوموا اسرائيل ولكن لوموا من صنع الدواعش

من صنع الدواعش ومنها دواعش بورما هو المسئول فالدواعش وهى الاسم الجديد للتطرف صناعة امريكية لصالح اسرائيل بتمويل بترولى 100% وتفجيراتهم طالت كل بلاد الاسلام ولو كان فى بورما اسلام معتدل لقتلوهم هؤلاء الروهنجا وأسأل لماذا لايتعايشون بسلام مثل مسلمى الهند والصين بل هم مغرورون متعالون يظنون أنفسهم أفضل من كل البشر

عدد الردود 0

بواسطة:

Raft

كل ذلك من حكام الضغاه

حسبنا الله ونعم الوكيل اريتم ما فعل في الاطفال والنساء والشيوخ والأطفال اعلمو يا ضغاء وَيَا عملاء امريكا إنكم سوف تكونو في مزابل التاريخ يوما ما اخواننا من المسلمين فهم في جنة الفرودس ان شاء الله

عدد الردود 0

بواسطة:

محمود ابو ادم

ما من فعل مغاير للأخلاق وما من جريمة بحق المجتمع إلا ولليهود يد فيها

ما من فعل مغاير للأخلاق وما من جريمة بحق المجتمع إلا ولليهود يد فيها احدى مقولات هتلر وجرائم اليهود بحق المجتمع الدولى منذ القاء القنابل النووية وقتل 140 الف مدنى يابانى وليس عسكريين فى ساحة قتال عادلة وسوسة الشياطين اليهودية فى الادارة الامريكية والحكومة الامريكية فى الية صناعة القرار الامريكى لالقاء تلك القنابل ثم حرب العصابات الارهابية ضد الفلسطيينين قبل 48 الى العمليات الانتحارية فى سينمات مصر (سينما ريو )تراكم تظنون ان الارهاب والعمليات الانتحارية هى اختراع المتشددين المتسترين بالاسلام لا يا سادة العمليات الارهابية الانتحارية والعصابات الارهابية هى اختراع يهودى وسرقة الاراضى المصرية مدينة ام الرشراش (ايلات) وقتل المنسحبين فى 67 وضرب المدارس والاماكن المدنية والمدنيين حرب غزة الاولى والثانية وحرب لبنان ومزابح صبرة وشاتيلة والجولان وضرب العراق وسد النهضة الاثيوبى وسرقة الغاز المصرى بالمتوسط وسرقة السياحة من مصر باستغلال ازماتها واهم من يظن ان اسرائيل لم تستغل ضعف مصر فترة 25 يناير التى اوقفتها الضمانات الامريكية لهم كل هذا حديثا وما اتذكره اما من الاف السنين كانوا كذلك فاليهود طردوا من مصر لانهم يستحقون ذلك واكثر من افعالهم اما نشطائهم وحقوقينهم فهذا هراء فهم جزء من المنظومة اليهودية

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة