يبدو أن ظاهرة التحرش التى مثلت صداعًا فى رأس الأجهزة الأمنية خلال السنوات الماضية فى طريقها للاندثار، بعد النجاح الذى حققته أجهزة الأمن فى مواجهة تلك الظاهرة، مما ساهم فى انخفاض حالات التحرش بشكل كبير خلال عيد الأضحى المبارك العام الجارى، وهناك 5 أسباب رئيسية ساعدت فى الحد من الظاهرة:
انتشار الشرطة النسائية
ساعد الانتشار الواسع للشرطة النسائية فى أماكن التجمعات بمناطق وسط البلد، والمتنزهات العامة والخاصة، وحديقة الحيوانات فى الحد من ظاهرة التحرش بشكل كبير.
التسليح الجيد للقوات
التسليح الجيد للشرطة النسائية ساهم فى الحد من ظاهرة التحرش، حيث ساعدت الأدوات الحديثة التى تم تدعيم الشرطة النسائية بها سواء العصا الكهربائية والصاعق الكهربائى على القيام بمهام عملها على أكمل وجه.
انتشار الأمن المكثف
كما ساعد انتشار قوات التدخل السريع ورجال الأمن فى الحد من ظاهرة التحرش، حيث انتشر رجال الأمن بالقرب من أماكن التجمعات، فى مختلف المحافظات، عملوا على التدخل السريع فى حالة تلقى أى بلاغات تستدعى التدخل.
الحملات الدعائية
كانت للحملات الشعبية والإعلامية التى خاضتها كافة المؤسسات داخل الدولة دورًا كبيرًا فى مواجهة ظاهرة التحرش، والحد من خطورتها، حيث ساهمت الحملات الإعلامية والحملات التى تم تدشينها على صفحات مواقع التواصل الاجتماعى فى الحد من الظاهرة ومواجهتها.
تغليظ العقوبات
ومن أهم أسباب الحد من ظاهرة التحرش خلال فترة عيد الأضحى العام الجارى، تغليظ العقوبات القانونية المقرر توقيعها على المتحرشين، والتى وصلت إلى الحبس فترة تتراوح ما بين ستة أشهر و5 سنوات بمقتضى قانون العقوبات.
عدد الردود 0
بواسطة:
eman
ياريت نستمر
الاستمرار اهم لان الاخلاق انعدمت
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن
الشرطه النسائيه عنصر هام فى ضبط جرائم الاداب العامه والتحرش وحماية السياحه
ولا تكون قاصره على القاهره والاسكندريه بل فى جميع المحافظات ومن خلفهم قوة ضاربه تحمى ادائهم وبالقانون وتدريبهم وتسليحهم الجيد ولهم صفة الضبط القضائى اهانتهم او التعدى عليهم ظرف مشدد لاقصى العقوبه لايقبل فيه اعتذار او تصالح حتى نري شارعا نقيا نظيفا منضبطا من كل مظاهر السفاهه والانحطاط الاخلاقى من بعض الخارجين عن القيم والزوق العام ومجهودهم شرف كبير للشرطه المصريه وفقكم الله
عدد الردود 0
بواسطة:
ايمان
التحرش كان ممنهج
التحرش كان ممنهج و كان فيه جماعات بيحركوه و بينظموه و يحرضوا الناس تطنشه بل وتأيده، ودا لاجبار الاناث من الطفوله الى الكهوله على ارتداء زى معين يناسب توجهاتهم و ارتياد مدارس خاصه تابعه لهم و الا فلا حصانه لهن من التحرش بل و الاغتصاب مع لوم الضحية و التبرير للجانى