"نيويورك تايمز": واشنطن تسعى لقطع الوقود عن كوريا الشمالية

الثلاثاء، 05 سبتمبر 2017 03:57 م
"نيويورك تايمز": واشنطن تسعى لقطع الوقود عن كوريا الشمالية تجربة نووية
كتبت ريم عبد الحميد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قالت صحيفة "نيويورك تايمز"، إن إدارة ترامب التى تحذر من أن كوريا الشمالية تتسول من أجل الحرب، تضغط على الصين وأعضاء مجلس الأمن الدولى الآخرين لقطع كل إمدادات النفط والوقود الآخر للبلاد.

 

 المحاولة التى تحدث عنها كبار مسئولى الإدارة الأمريكية كآخر أفضل فرصة لحل المواجهة مع كوريا الشمالية باستخدام العقوبات بدلا من الوسائل العسكرية تأتى مع تصريحات مسئولين فى كوريا الجنوبية أنهم يجدوا أدلة على أن بيونج يانج ربما تستعد لاختبار آخر لصاروخ باليستى عابر للقارات.

 

هذا الاختبار الذى سيكون الثالث فى غضون شهر، وربما يكون متزامنا مع الاحتفال بالذكرى مؤسس كوريا الشمالية كيم إيل سونج، جد الرئيس الحالى. ولم يتضح هدف هذا الاختبار، إلا أن مسئولى البنتاجون يقولون إنهم يدرسون خيارات فى حالة ما إذا كان الهدف من إثبات أن الشمال يمكن أن يضع صاروخ بدقة قرابة سواحل جزيرة جوام الأمريكية فى المحيط الهادى.

 

 وتأتى الدعوة لقطع الوقود التى من المتوقع أن تكون جزءا من مشروع قرار تبدأ الولايات المتحدة فى مناقشته سرا مع الأعضاء الآخرين فى مجلس الأمن، بعد أيام من إجراء كوريا الشمالية لأقوى اختبار نووى لها منذ 11 عاما.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

مشاهد

حلول غبيه

يعنى الامريكان ومن يتبعهم بذكائهم الخارق فاكرين ان قطع الوقود سيعاقب رئيس كوريا الشماليه؟ طبعا لن يتاثر هو ومن حوله هو وكل رجاله لانهم سيحصلوا على الوقود بطرق كثيرة. من سيتاثر هو الشعب المسكين فيستجمد من البرد ولن يجد وسيله تنقله لمستشفى ولن يجد الطعام على قلته....الخ. لذلك اقول بطلوا الحلول القديمه الغبيه اللتى لم تنجح مرة واحده فى تغيير فكر او مسار اى طاغيه.

عدد الردود 0

بواسطة:

قاهر الاسد

ترامب وقع في المستنقع

ان تعالي الادارات الامريكية وصل الى مرحلة الهاويه فسقطت هيبتها في المستنقع الكوري و هذه العقوبات هي لحفظ ماء وجه امريكا و لا يجرؤ ترامب القذر ان يرد على القذر حاكم كوريا بأكثر من ذلك لعنة الله عليهما معا لعل الله يخلصنا من كلا الحمارين معا

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة