السرجانى: أناشد رئاسة الوزراء إيقاف انتخابات الطائرة

·       حسبى الله ونعم الوكيل فى اللجنة المؤقتة لاتحاد الطائرة

·       إرسال قوائم المرشحين إلى الأندية قبل قرار الطعون "كارثة"

·       أين العدالة فى انتخابات الطائرة

يعد على السرجانى، أبرز رئيس اتحاد يدور حوله جدل كبير فى تاريخ الكرة الطائرة المصرية خاصة بعدما تم حل مجلسه عام 2013 وتم استبعاده فى سباق الانتخابات المقرر أن تقام الجمعة الموافق 29 من شهر سبتمبر الجارى، وذلك بسبب عدم انطباق شروط الترشح عليه لتطبيق بند الـ8 سنوات حتى لجأ إلى المحكمة الرياضية للتظلم على هذا القرار.

1-   لماذا تم استبعادك من خوض انتخابات اتحاد الطائرة؟

استبعادى من خوض الانتخابات ظلمًا وخشية من قوة أصواتى لدى الجمعية العمومية التى تعلم من هو على السرجانى، ولو لم يكن لى ثقل فى الانتخابات لم يحدث كل هذه المحاربات ضدى لاستبعادى من الترشح.

2  -هل تقدمت بتظلم ضد قرار اسبتعادك فعليًا؟

نعم.. تقدمت بتظلم لإيقاف الانتخابات لحين الفصل فى قضية استبعادى بعدما رفعت دعوى فى مركز التسوية والتحكيم بالشق المستجعل لأنه لا يصح أن تقام انتخابات مخالفة للقانون والدستور، وأناشد رئيس الجمهورية ورئاسة الوزراء التدخل لإيقاف مهزلة انتخابات الطائرة وتطبيق القانون.

3  -ما الذى حدث فى  اجتماعك مع مسئولى اللجنة الأولمبية؟

لم يحدث شيئًا فى اجتماع اللجنة الأولمبية وكل ما أوضحته أنه من الصعب أن تكون اللجنة المؤقتة هى الحكم والخصم فى آن واحد وأن يتم تطبيق العدالة.

4  - هل تعتقد أن نسبة نجاحك فى الانتخابات قوية حال الترشح؟

بالتأكيد وكل محاولات الاستبعاد تؤكد ذلك خاصة أن الجمعية العمومية لم تكتمل حتى يتم تطبيق اللائحة الخاصة للاتحاد اعتماد بند الـ 8 سنوات بأثر رجعى.

5  - ما تقييمك للجنة المؤقتة الحالية للاتحاد برئاسة فؤاد عبد السلام؟

حسبى الله و نعم الوكيل  فقط.

6  - هل ترى أن اللجنة وراء استبعادك؟

نعم  خاصة أنه تم إرسال أسماء المرشحين إلى الأندية قبل صدور  قرارت الطعن المقدمة من المستبعدين وذلك يدل على أن هناك نية مبيتة لتطبيق اللائحة التىفصلت لإقصائى من الانتخابات.

7 - معنى ذلك أن اللجنة الأولمبية ساعدت اللجنة المؤقتة فى استبعادك؟

كل ما حدث يشير إلى ذلك كما أن  المرشحين فى قائمتى على العضوية جابر عبد العاطى وطلعت الطوبشى تم قبول تظلمهم من جانب اللجنة الأولمبية ما أدى إلى تقديم طلب إلى تأجيل الانتخابات للحصول على فرصهم فى الدعاية الانتخابية بسبب إرسال القوائم إلى الأندية دون إدراج أسمائهم.