وزير التنمية المحلية: الحكومة مسؤولة عن أزمة القمامة.. والشركة القابضة ستنجح

الثلاثاء، 26 سبتمبر 2017 02:20 م
وزير التنمية المحلية: الحكومة مسؤولة عن أزمة القمامة.. والشركة القابضة ستنجح الدكتور هشام الشريف وزير التنمية المحلية
كتب محمود حسين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال الدكتور هشام الشريف، وزير التنمية المحلية، إن الجميع متوافقون على أن الحكومة مسؤولة مسؤولية كاملة عن أزمة القمامة فى الشارع المصرى، ومن ثمّ شرعت فى إنشاء الشركة القابضة للقمامة، ووضعت برنامج عمل لها بشكل فعال.

وأضاف "الشريف"، فى كلمته خلال اجتماع لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب، المنعقد الآن برئاسة المهندس أحمد السجينى، وحضور الدكتور خالد فهمى وزير البيئة، أن الحكومة تتحمل المسؤولية عن أزمة القمامة وتعمل على حلها بكل شجاعة وأمانة، متابعا: "الأفكار والمقترحات المطروحة من النواب وغيرهم محل اعتبار، والشركة القابضة ستنشأ أسفلها عديد من الشركات المساهمة، والسوق هو ما سيحددها، فنحن أمام كيان ناجح وليس فاشلا".

وأشار وزير التنمية المحلية فى كلمته، إلى أن كل محافظة من محافظات مصر ستكون لها رؤية فى التعامل بشأن الشركة القابضة، خاصة أن وضع المحافظات يختلف عن بعضها البعض.

من جانبه، قال النائب محمد الفيومى، عضو لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب، معلقا على حديث وزير التنمية المحلية عن الشركة القابضة المنتظر تأسيسها قريبا: "إننا لا بد من أن نكون أمام كيان ناجح، وأن نطرح الشركة فى البورصة منذ البداية".

 
 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

جمال مغربى قاسم القبانى قنا

قطارات النظافة التى تسير من 12 منتصف الليل الى 6 صباحا هى الحل لنظافة وتجميل مصر

قمة العار والفضيحةوالكارثة ان نقدم افكار يصنعها الغرب والاتراك ويعمل بافكارنا الغرب والشرق وتركيا وايرانوفى قنا ومصر نهمل افكار تصنيعها بافكار بسيطة تغنى مصر وتغنينىفقد تقدمنا الى وزارات الاستثمار والاسكان والمجتمعات العمرانية والى وزارة الصناعة والتنمية المحلية بافكار عملية لم يسبقنا اليها العالم فى الملكية الفكرية حتى جامعة جنوب الوادى لم ترسل لنا سيارة لتستمع الى افكارنا وكيفية تطبيقها باقل تكلفة ولو طلعت افكارنا غير قابلة للتنفيد من المجالس للمدن ومن الجامعة ومن التعليم الفنى والتدريب فلتبصق على وجهى فلدى افكار بقطار نظافة به ثلاثة اهرام للقمامة يجره موتسيكل معاقين او تكتك كقطاتر من عشرة الى عشرين عربة نظافة بها اهرام ثلاثة تفصل المخلفات من المنبع وتصنع من الصاج البقلاوةوتترك العربة الفارغة لتجر العربة المللوءة بالقمامةليلا حتى الشروق وكتبت ه>ا هى والارصفة المضيئة التى صنعتها تركيا وعلامنات طكرق ومرور مضيئة ومدينة مرور ومدن تجاتريةوقرية فرعزونية ومدن طبية وتكنولوجية بارض مجانية للمستثمرين لكن السعرة والطمع والجشع والحقد من ضصغار الموظفين يقتل الفكرة يريد بيع الارض لاتعمرا امنح لها لابناء الاقليم مجانا شرط الاقامةوالميلاد بالاقليم 20 عاما الدولةى تبخل بمائة فدان على ابن قنا ليستثمرها ويجدب الاستثمار من اقاربه فى الخارج وكفالتهم بالخارج بينما تمنح الاجنبى الاف الافدنة مجانا وتعطيه ميزات تفوق ابن البلد والاقثليم عشرات فقد تقدمنا بمدن للاثاث والمدن النتجارية والمدن الطبية والتعليمنية والوجستية ومدن الادوات الصحية ومدن مرور تجمع خدمتات ومصانع وورش ومعارض وضرائب ومدارس القيادة والشجن والتفريغ وتجمع قومسيون وتامينات وضرائب وتامين السيارات والركاب والشحن والمواقف وتجمع محلات ومعارض وورش السيارات والنقل والاكسسوارات ومراكز الخدمة للسيارات والصياانة للمعدات فى مطكان واحد به قسم المرور ولامجيب لاننا كالقرع نمد لبره وه>ه الحكومة تعجز وتياس المصرى ولاتمنحه ماتمنحه لىجانب من اراضى منجانية باتلمدن وخلف المدن والطرق الصحرواية للتعمير الشاملب والزهور التصديرية وزراعة الزيتون والتوتا والكريز والفاكهة والتنخيلب كل انواع نخيل وتمور ونخيل زيسوت العاللم بدلا من الفيكس والبنسيانا والسرسوع والكافوروتملك بحق الاتنتفاع للشباب بريبع الحصيلة الشاب يحرس ويروى ويقلم ويه>ب ويكون عامل الامن والنظافة والمخبر والمرشد والحارس المجانى ويغنى وتقدمنا بمدن دواجن وتسمين والبان ومئات المشروعات الكل يريد ارض المجانية وفقا لقانون الاستثمار وخمس الارض الو ربعهخا لسكنه وسكن عماله ومدن لصناعات الدراجات والموتسيكلات والمخلفات الزراعية ومدن تكنمولوجية ولوجستية وزراعية ومدن ادواتت منزلية واجهزوة وملابيس وادوات والاف المشروعات تصلح بقنا بارض مجانية ولامجيب وادن طين والاخرى من طين لاعجين اغيثونا فجهاز التخطيط والاستثمنار بقنا جنميعه يلزمه ان نتخلص منه كما نتخلص وننسف حمامنا القديم ليكون حمام يصلح للتطهير والنظافة بحق

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة