أكد الدكتور شوقى علام، مفتى الجمهورية، أن الاعتداءات على مسلمى الروهينجا فى بورما لا تجوز بأى حال من الأحوال، ووصفها بـ"غاشمة" لا تقرها الإنسانية ولا الأديان السماوية، وأنه يندد بأى اعتداءات إرهابية ليست على مسلمى بورما فقط ولكن أى عمل إرهابى فى العالم.
وأشار المفتى، فى لقاء ببرنامج "حوار المفتى" المذاع على قناة ON Live، إلى أن جميع الصور المتداولة عبر وسائل الإعلام العالمية تفصح عن بشاعة الجرائم ضد مسلمى الروهينجا فى بورما، واصفاً عملية التطهير ضدهم بأنها جرائم اللاإنسانية.
وأشاد مفتى الجمهورية، بموقف الأمم المتحدة الأخير تجاه مناصرة مسلمى الروهينجا، قائلا: "موقف الأمم المتحدة خطوة صحيحة نحو طريق معالجة هذه القضايا، ولا نريد صمت دولى ولكن نريد اتخاذ موقف دولى تجاه هذه الأزمة واعتبارها جريمة كبرى يتبناها المجتمع الدولى بأكمله"، مؤكدا أن الصمت يعطى فرصة للجماعات الإرهابية أن تتغذى على هذه الاعتداءات.
عدد الردود 0
بواسطة:
على حسن
و هل تكفى الادانة ؟؟؟
و هل تكفى الادانة ؟؟؟ لازال هناك من يقتلون و يعذبون و يحرقون احياء .هل تكفيهم ادانتك لما يحدث و ادانة العالم العربى .للاسف هناك من اوراق الضغط الكثير ممكن ان تمارس على حكومة مينمار (بورما ) لكن الحكومات الاسلامية لا تستخدمها لا اعرف هل هذا لانهم فقدوا نخوتهم و فقدوا انسانيتهم و فقد توجيهات الله فى مثل تلك الامور .هناك الكثير من الاساليب الرادعه السرية و العلنية التى نستطيع بها عقاب حكومة مينمار و تكبيدها خسائر فادحة و جميع القادة فى العالم الاسلامى يعرفون ذلك لكن قادة العالم الاسلامى اصبحوا جثث هامدة لا حياة فيها و لا انسانية ولا نخوة
عدد الردود 0
بواسطة:
rose
صحى النوم يبو عمة
صحى النوم يبو عمة
عدد الردود 0
بواسطة:
حمدى عباس ابراهيم
الاعتداءات على مسلمى برما غاشمة ولا تقرها الانسانية ولا الأديان
تعبير لو قاله تلميذ ابتدائى لنهرته وصوبته له .. 1) فالاعتداء يمكن ان يوصف بالغشم حين يكون بداءة اعتداء مشروعا .. 2) ووصف الاعتداء ب [ لا تقرها الانسانية ولا الأديان ] : الاديان جمع دين ونفى الجمع لا ينفى المفرد فلأديان مجملة قد ترفض أمر يبيحه من بينها دينا . هذا اضافة الى أنك قلت [ الأديان السماوية ] ولا توجد أديان سماوية بل هو دين واحد من لدن آدم الى ان تقوم الساعة وكما أكد برنارد شو بأنه لا يوجد فى العالم كله سوى دين واحد دين واحد يؤمن بالله وبقيام الساعة وبالحساب وبالجنة والنار وان اختلفت الصيغ او الشرائع والأحكام وفيما قال تعالى عن دين الاسلام على شريعة محمد - صلهم - الخاتم : ( ليظهره على الدين كله ولو كره الكافرون ) ولم يقل ليظهره على الأديان كلها !