السكة الحديد: سيطرنا على أزمة "تذاكر السوق السوداء" باستخدام الرقم القومى

الإثنين، 11 سبتمبر 2017 05:00 ص
السكة الحديد: سيطرنا على أزمة "تذاكر السوق السوداء" باستخدام الرقم القومى المهندس رضا أبو هرجة المتحدث الرسمى لهيئة السكة الحديد
كتب رضا حبيشى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال المهندس رضا أبو هرجة نائب رئيس هيئة السكة الحديد إن عيد الأضحى مضى بدون وجود أزمات بيع التذاكر فى السوق السوداء باستثناء بعض الحالات الفردية التى تم ضبطها، نتيجة النظام الجديد الذى طبقته الهيئة خلال هذا العيد.

وأضاف نائب رئيس هيئة السكة الحديد لـ"اليوم السابع" أن الهيئة عدلت برنامج الحجز بما يسمح بإدخال بيانات الرقم القومى لكل راكب، بحيث يتم تسجيل الرقم القومى على "السيستم" بما يمنع تكرار حجز أى راكب وعدم السماح لأى راكب بحجز أكثر من 4 تذاكر بموجب الرقم القومى.

وأكد نائب رئيس هيئة السكة الحديد أن المواطن الذى كان يحاول تكرار الحجز لعدد أكثر من 4 تذاكر كان يظهر على "السيستم" فى أى شباك تذاكر بأى محطة يتوجه إليها، لافتا إلى أن هذا النظام واجه ظاهرة بيع التذاكر فى السوق السوداء التى كانت تظهر فى الأعياد.

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

عاشور

والله حرام الابيحصل فينا

من حوالى 4 ايام كنت مسافر الى خط الصعيد وفجا كان من المفروض القطار يصل الساعة 1 ص والقطار وصل الساعة 3.30ص وكان فيه تذكر ايصا فى محطة رمسبس مع الناس فى السوق السوداء زاي ما بيقولو اهمال جامد فى السكة الحديد ياريت تنشر التعليق

عدد الردود 0

بواسطة:

Nagy

بلاش كذب النظام معمول ايام الجيوشى واحمد حامد وباشراف الفحص بقيادة محمود عبدالسلام رئيس الفحص

اتحدى اذا ما كنش كلامه تلميع لنفسه ولاخرين معه وارجعوا لشركة ترانس اى تى والاجتماعات كلها كانت بتم فى الفحص وباشراف الخبيير فى الكمبيوتر اخوا الاستاذ حمدى موظف فى الوحدات وكان خالد رئيس شركة ترانس اى تى عضو مع الخبير ده ولكن لعبة المصالح والكلام ده من سنتين ومع العلم ان النظام ده فيه خطأ رهيب احنا اللى نعرفه فقط المختصين فى التذاكر ه نائب البشريه يعرف حاجه فى البشريه دا هو هرب من السلامه خوفا من المسئوليه وارجعوا لبتوع السلامه واسألوهم يا عم رضا باشا حرام عليكم فى نشر اخبار قديمه لصالح ناس ما يعرفوش حاجه وارجوا النشر

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة