مع اقتراب ذكرى رابعة.. ناشطة حقوقية: إذا لم يحدث الفض لكانت مصر سوريا ثانية

الإثنين، 07 أغسطس 2017 07:04 ص
مع اقتراب ذكرى رابعة.. ناشطة حقوقية: إذا لم يحدث الفض لكانت مصر سوريا ثانية داليا زيادة
كتب أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أكدت الناشطة الحقوقية، داليا زيادة، منسقة حركة "اعتبار الإخوان منظمة إرهابية عالميا"، إن فض اعتصام رابعة العدوية والنهضة كان ضروريا، وإذا لم يحدث الفض لكانت مصر أصبحت سوريا الثانية، خاصة فى ظل مخطط التقسيم العربى الذى تحاول القوى المعادية للمنطقة تفعيله الآن.
 
وأضافت منسقة حركة "اعتبار الإخوان منظمة إرهابية عالميا"، فى تصريح لـ"اليوم السابع": فصيل إرهابي يدعى أنه يتحدث باسم الشعب بينما هو من يقتل هذا الشعب ويدمر مؤسسات الدولة فى مقابل دولة ذات دور هامشى، وإذا لم يحدث الفض بقوة لكنا الآن نتفاوض فى الأمم المتحدة على من يحكم مصر وكيف ننهى الأزمة لكن نجونا من هذا الكابوس فى بدايته.
 
وتقترب الذكرى الرابعة لفض اعتصام رابعة العدوية والنهضة المقرر له فى 14 أغسطس الجارى، وسط تحريض من الإخوان ضد مصر خارجيا، ودعوات تصعيد وعنف تخرج من قيادات الجماعة الهاربة فى كل من قطر وتركيا ولندن.
 
 

 







مشاركة



الموضوعات المتعلقة


التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

على

النسوان دول غلابة فاهمينش حاجة

بقينا دلوقتى ما محصلنش السودان

عدد الردود 0

بواسطة:

حفاة الوطن

فى الذكرى الرابعة لرابعة يتم القصاص من قطر التى دعمت ومولت هذا الاعتصام المسلح وتسببت فى سفك الدماء

كنت اتمنى فى ذكرى رابعة الرابعة ان يتم اعدام المرشد ومكتب ارشاد الاخوان لمسئوليتهم الكاملة عن سفك الدماء فبدلا من دعوة المعتصمين للانصراف سلميا من الممرات الامنة التى وفرها الامن لهم بدلا من ذلك راينا خطابا تحريضيا على مؤسسات الدولة والدعوة للعنف رغم ان هؤلاء المجرمين هربوا مع اول لحظة لفض الاعتصام وتركوا المنصة التى كانوا يمثلوا عليها ويحملون اكفان ويقولون انهم سيموتوا شهداء فصدقهم بعض الاغبياء وظلوا ينتظروا نزول الوحى واستخدمهم المسلحون من الارهابيين كدروع بشرية لتسيل دماؤهم ليتاجر بها تجار الدين من كلاب النار ولكنهم فشلوا فى ذلك فبعد اربع سنوات نسى الناس هذا اليوم ونرى رؤوس الارهاب فى السجون والاخر فروا الى من حرضهم من كلاب الصهاينة فى قطر وتركيا !!

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة