قال الدكتور أحمد درويش نائب وزير الإسكان، إن الوزارة نعمل على تطوير منطقة الإيواء بالمطرية بعد نقلهم لمساكن الشباب، واستغلالها فى هذا الإطار، وتعمل فى مشروع عزبة الصفيح، وفيها مشكلة هى أن التنسيق بين المحافظة وباقى الجهات غير جيد، ولم نر شيئا على أرض الواقع، أو إنجازا.
وأضاف درويش، خلال لقائه بمحافظ الدقهلية، عملنا فى أبريل 2014 في إيواء المطرية، وانتهينا منه فى 2015 ، وكانت تكلفة مشروع عزبة الصفيح 92 مليون جنيه، والمفترض أن ينتهى قبل انتهاء 2017 والقوات المسلحة ستكون عاملا مساعدا فيه.
وتابع نائب وزير الإسكان،: "قرية العزبى هى جزيرة فى وسط بحيرة المنزلة، ومسماها قرية وليس جزيرة، مع أنها جزيرة، وحصرناها ورصدناها، والوضع عبارة عن مبان مبنية على المياه، بنوع أسمنت غريب وقائمة، وكل ما أراد أحد أن يبني يقوم بردم منطقة من بحيرة المنزلة، وهم 55 أسرة، وواضعين يدهم على الجزيرة، بدون وجه حق، منطقة منية النصر المباني بها المتهالكة وصلت 5 %، والأهالي سيقومون بترميمها، ومركز الكردي، 25% من مبانيها متهالكة، ولكن حالتها الإنشائية تتحمل، وأخرجناها من المناطق غير الآمن، وقرية الصيادين بالجمالة تم تجديدها بالكامل، وتم تطوير منطقة وسط المدينة بتمي الأمديد تطوير كامل بهياكل خرسانية، ومنطقة عزب العبيد أيضا بتمي الأمديد.
وأضاف درويش، "منطقة حمزاوي بالمنزلة، اختلفنا حولها كثيرا لسوء وضعها،حيث يبلغ عددد الوحدات بها 2360 وحدة سكنية، وبها منطقة ورش ومحلات تجارية وهى أملاك خاصة، وسنعمل على تطويرها الأيام المقبة، ومنطقة عشش حوالة بالسنبلاوين تم تطويرها بالكامل، وأصبحت منطقة آمنية، ومنطقة مقلب القمامة، م ترميمها وحالتها الإنشائية أصبحت جيدة.