فرج عامر: نادى سموحة انتصر للديمقراطية وأقر لائحته بموافقة أغلبية أعضائه

الخميس، 24 أغسطس 2017 08:57 ص
فرج عامر: نادى سموحة انتصر للديمقراطية وأقر لائحته بموافقة أغلبية أعضائه المهندس محمد فرج عامر رئيس لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب
كتب محمود حسين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

‏‫أعرب المهندس محمد فرج عامر، رئيس لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب، ورئيس نادى سموحة السكندرى، عن سعادته الغامرة بإقرار أعضاء الجمعية العمومية للنادى للائحة الجديدة لسموحة، مؤكدا أنه كرئيس للجنة الشباب والرياضة بالبرلمان كان فى قمة السعادة وهو يتابع العرس الديمقراطى غير المسبوق داخل نادى سموحة لتطبيق قانون الرياضة الجديد.

 

 وقال فى بيان: "لم أكن أتوقع ما حدث فى نادى سموحة، متوجها بكل الشكر والاحترام والتقدير لجميع أعضاء النادى الذين مارسوا حقهم الديمقراطى فى إقرار لائحة ناديهم العريق"، مؤكدا أن من شاركوا فى هذا العرس الديمقراطى، ومن قالوا للائحة نعم وصل عددهم 13 ألف و 750، ومن قالوا لا وصل عددهم 1300 عضوا بنسبة موافقة وصلت إلى 85% وهو إنجاز تاريخى غير مسبوق فى تاريخ الرياضة المصرية.

 

ووجه المهندس محمد فرج عامر، الشكر لمن قالوا نعم ومن قالوا لا أيضا، مؤكدا أن الأهم من نعم ولا هو حرص أعضاء نادى سموحة على المشاركة فى مستقبل ناديهم العريق والذى سيكون مؤسسة رياضية عالمية، وسوف تشهد المسابقات الرياضية فى جميع الألعاب خاصة كرة القدم منافسة جادة من نادى سموحة خلال الموسم القادم.

 

كما وجه "عامر" الشكر للدكتور على عبد العال رئيس مجلس النواب، ولجميع زملائه قيادات وأعضاء البرلمان خاصة أعضاء لجنتى الشباب والرياضة والشئون الدستورية والتشريعية بالبرلمان، على إنجاز قانون الرياضة الجديد، كما وجه الشكر للمهندس خالد عبد العزيز وزير الشباب والرياضة، مؤكدا أن هذا الوزير رجل سياسى وديمقراطى من طراز فريد ولم تشهد مصر من قبل مثله ويكفيه شرفا أنه أول وزير فى تاريخ مصر يتنازل عن صلاحياته من أجل الممارسة الديمقراطية داخل قطاع الرياضة المصرية، ونجح بكل كفاءة واقتدار فى أن يجعل الحكومة تبتعد ولا تتدخل من قريب أو بعيد فى شئون الأندية الرياضة.

 

وأعرب المهندس محمد فرج عامر عن ثقته الكاملة فى أن تسير باقى الأندية الرياضية على نهج نادى سموحة وأن يقبل أعضاء الأندية على تحديد مصير أنديتهم من خلال إقرار لوائحها.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة