كشف الدكتور أيمن حمزة المتحدث باسم وزارة الكهرباء و الطاقة المتجددة، أن الوزارة بصدد الانتهاء من إجراءات التعاقد مع إحدى الشركات المدنية خلال الشهور القليلة القادمة لأخذ قراءات المستهلكين الشهرية.
وأوضح حمزة فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أنه من المقرر أن تبدأ الشركة فى أعمال الكشف و أخذ قراءات المستهلكين نهاية العام الحالى، وذلك كبديل لتعيين عمالة جديدة بالقطاع وخاصة فى ظل خطة الوزارة لاستبدال العدادات التقليدية بأخرى مسبوقة الدفع خلال 5 سنوات لحل مشاكل فواتير الكهرباء الخاطئة.
و أضاف حمزة أنه سيتم نقل الموظفين بإدارات الكشف بشركات توزيع الكهرباء إلى إدارة التحصيل لتتمكن الشركات من تغطية كافة المناطق التابعة لكل شركة وزيادة نسب التحصيل الشهرية.
عدد الردود 0
بواسطة:
امين
بالتكلفه وزياده بسيطه
الوزير عاوز يعمم عدادات الكاىت بعد ذلك فاستاجر شركه تحصل وطبعا ممكن يحصل بمتوسط القراءة والسؤال ايه مصلحة الوزير من شراء العدادات التى ب ٤٠٠٠ جنيه وليه عاوز يرغم الناس عليها وليه يعزقه الفلوس هم المواطنين ناقصين كل ألناس الان بتشتكى من غلو الفواتير خصوصا والجو اصبح حار جدا مما اضطرهم للمكيفات بصراحه فيه وزراء بيغالو فى الاسراف والشعب خصوصا الطبقه الوسطى بيفلسو يجب تغيير الوزراء الي هيفلسو اادوله الكهرباء تكلفتها ٦٠ قرش والوژير يطلب ١٣٦
عدد الردود 0
بواسطة:
ايمن عبدالعزيز
كلام غلط
ليه التعاقد مع شركه جديده كام الزمن اللي يحتاجه اي شخص لقراءه العداد وتسجيلها في دفتر دقيقه علي الاكثر كان من الممكن جعل المحصل ايضا يقوم بقراءه العداد وزياده بسيطه في راتب المحصل تجعله يشتغل زي الصاروخ .بالنسبه للعدادات الذكيه في مصر شركه وحيده بتعملها وطبعا التعاقد حيكون معاها وكلنا عارفينها زي ما اخذوا جزء في سبوبه محطات كهرباء سيمنس واضح ان كله بيدور غلي انه يعمله سبوبه
عدد الردود 0
بواسطة:
خالد
مصلحة
اكيد فيها مصلحة من امتى الحدية ترمى كتاكيت
عدد الردود 0
بواسطة:
ابو مصطفي
صرف في غير محله!
بالضبط مثل مترو الانفاق المتعاقد مع شركة لجمع التذاكر! ،ليقف موظفوا الشركة يرغوا ويحكوا مع بعض او يتحدثوا في الهواتف المحمولة ،ولا احد يسأل عن التذاكر ومن يمر لايحد من يسأله عن التذكرة ،ولانه ضامن مرتبه من شركته ،فلايهمه شركة المترو في شئ .اموال مهدرة بدون حساب!! وايضا المحصلين سيتحصلون علي راتبهم من شركتهم ،وسيكون اخر همهم التحصيل . ياوزير ياهمام فعل الموقع الالكتروني للشركة المعطل من شهرين ،وتأكد من عمل ارقام تبليغ قراءة العداد ،فكلها لاترد ولاتعمل ،ووفر الكشافين وحولهم الي محصلين او فعل التحصيل عن طريق ماكينات فوري مثل قبل ،ووجه المحصلين الي المناطق الغير حضرية والتي لن يستطيع اهلها استخدام هذه الوسائل الحديثة ،او غير متوفرة اصلا بها .ووفر فلوس الشركة المتعاقد معها ،بدلا من زيادة تكلفة الكهرباء وتحميلها للمواطن بحجة زيادة الدعم لارتفاع التكلفة !!!